النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 07:11 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: لا نواقص في الطوارئ.. وضبطها مفتاح إصلاح المستشفى بالكامل رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: خدمة محترمة وبيئة نظيفة دون مغالاة.. هذا ما نعمل من أجله في انتخابات الدوائر المُلغاة.. “الصحفيين”: لا شكاوى في اليوم الأول المؤسسة العلاجية تستأنف اجتماعاتها بخطة طموحة لتطوير الرعاية الصحية وتسريع التحول الرقمي ”تكنولوجيا المستقبل في قلب القاهرة”.. ورشة دولية متقدمة للمناظير والذكاء الاصطناعي بمستشفى أحمد ماهر التعليمي النقابة تفتح باب الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين مع زيادة الخدمات زعق للسواق.. محمد صبحي يثير الجدل في دار الأوبرا.. ما القصة؟ احتفالا بالسنة الثالثة: نيفرلاند تجسد رؤية كامل أبو علي لنهضة السياحة العائلية في مصر دراما رمضان 2026.. مصطفى منصور ينتهي من تصوير مسلسل ”للعدالة وجه آخر ”لـ ياسر جلال محافظ الغربية يتابع حادث انقلاب أتوبيس بكفر الزيات ويطمئن على المصابين ابن شقيقتها وراء الجريمة ...العثور علي جثمان مسنة في شيكارة بالدقهلية إتفاقية تعاون بين دي إتش ال إكسبرس وشركة ”ينمو اللوجستي” لإقامة أكبر مركز توزيع في المنطقة اللوجستية بشرق القاهرة

حوادث

حطم أنفها.. رجل يعتدي على فتاة بريطانية بالضرب أثناء نزولها من المترو

تعرضت عارضة أزياء متأهلة للنهائيات لاعتداء وحشي شديد القسوة، حيث وجه لها رجل عدة لكمات عنيفة بوجهها في أثناء خروجها من قطار بقرية «ساوث شيلدز» البريطانية.

 

وعانت الموديل «إيما كلارك» من كسر في الأنف، ترك وجهها مشوهًا، بعد تعرضها للاعتداء من رجل في الـ55 من عمره في أثناء عودتها إلى المنزل برفقة أمها وعمتها.

 

وتنافس عارضة الأزياء البالغة من العمر 27 عامًا في النهائي الكبير لتقييم فتيات شمال شرق داخل "هاوس أوف سميث" وسط مدينة نيوكاسل بعد أن وصلت إلى النهائي من بين 75 فتاة، وفقًا للدايلي ميل.

 

الجريمة التي لا يعرف سببها يمكن أن تكون مدبرة لمنع الفتاة من الاستمرار في المنافسة، لكن في الحقيقة لا أحد يعلم بالضبط، إذ تقول "إيما" في وصفها لما حدث: "لقد فقدت توازني، ونزل الظلام على عيني.. إنه مؤلم.. مرعب.. لا أستطيع حتى أن أتنفس من أنفي، إنه صعب للغاية".

 

وحطم المعتدي أنف "إيما" وجعله يبدو مربعًا متساويًا مع الوجه، في منظر مفزع، حتى أنها حبست نفسها داخل المنزل وترفض الخروج أو مواجهة الناس بهذا المنظر، تقول "لقد عانيت من احتقار الذات طوال حياتي، وكانت المسابقة هي أملي الوحيد لإثبات ذاتي ورفع ثقتي بنفسي، لكن الآن تدمر كل شئ".

 

وتحكي إيما بأنها بمجرد أن خرجت من عربة المترو في سيمون سايد مع والدتها تريش كلارك وعمتها باولا راي اقترب منهما رجل غريب، وسألها: هل تعيشين في مدراس فأجابت بـ لا، وهو ما استفز الرجل لسبب مجهول فبدأ بضربها بعنف ثم هرب.