النهار
الإثنين 20 أكتوبر 2025 04:40 مـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة المنوفية يرأس إجتماع لجنة ضمان الجودة ويناقش استعداد الكليات المتقدمة لزيارة هيئة الاعتماد المؤسسي محافظ القليوبية يتابع أعمال تطوير ورصف شارع ”بهتيم اسكو” بحي شرق شبرا الرشيدي يفتتح فعاليات قافلة الكبد المصري الطبية المجانية للعاملين بتعليم الدقهلية قرار جمهوري بتعيين الدكتورة رانيا الإمام عميدا لكلية التربية النوعية ماني فيللوز تحقق تعاملات بقيمة 1.5 مليار دولار خلال رحلتها من ”الجمعية التقليدية” إلى الريادة الرقمية بحضور شخصيات رفيعة المستوى.. الفنان جلال غالي يشارك فى افتتاح قمة الاستثمار لاتحاد المستثمرات العرب بالفن والإبداع من قلعة صلاح... مفتي الجمهورية ووزير الثقافة يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الوعي وبناء الإنسان المصري ديرلوين كريستيان أرتيم: تكنولوجيا حديثة فى البناء الخرسانى يمكن تطبيقها فى مصر حذيفة خوراكيوالا: حركة حفظ السلام تهتم بأسس السلام لتكوين عالم مؤثر إيجابيا فى المجتمع وزير التعليم فى زيارة ميدانية بأسيوط لمتابعة انضباط سير العملية التعليمية شيخ الأزهر يستقبلُ رئيس جامعة القاهرة لبحث سُبُل تعزيز التعاون العلمي والثقافي مفتي الجمهورية يتوجه إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام

عربي ودولي

صحيفة: شركات الطيران ستزن الركاب في المستقبل من أجل خفض تكلفة الوقود

تعتمد كمية وقود الطائرات التي تحتاجها كل طائرة في أي رحلة على الوزن الإجمالي لحمولتها وركابها، وكلما زادت الحمولة زادت كمية انبعاثات الكربون.

وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن شركات الطيران قد تلجأ في المستقبل لوزن الركاب من أجل خفض التكلفة الإجمالية للوقود وتقليل انبعاثات الكربون.

وأشارت الصحيفة إلى أنه من خلال البيانات الخاصة لوزن الركاب فإن شركات الطيران سيكون بوسعها أن تحدد بدقة كمية الوقود المطلوبة لكل رحلة.

وتحدد الشركات كمية الوقود، في الوقت الحالي، من خلال معرفة جنس الركاب من الذكور والإناث وتحديد الوزن المتوسط من أجل تحديد كمية الوقود، حيث يبلغ متوسط وزن الراكب 88 كيلو جراما ومتوسط وزن الراكبة 70 كيلوجراما ومتوسط وزن الطفل 35 كيلوجراما.

غير أن هذه الوسيلة حسبما تقول فيول ماتريكس، الشركة التي اقترحت نظام وزن الركاب، تجعل شركات الطيران تستخدم كميات من الوقود أكبر من المطلوب ومن هنا جاء التفكير في الأسلوب الجديد.