بدأت كأجازة عادية، فى أحد فنادق هاواى الشهيرة، أم وطفلها الصغير، و"سوترو" دمية طفلهم الصغير، وفور عودتهم لسان فرانسيسكو من عطلة فى هاواى المشمسة، اكتشفت الأسرة، أنهم فقدوا "سوترو".

 

آن بيكارد

فقدان سوترو، كان سببا فى حزن شديد للطفل، وخاصة أنه تذكر أنه تركه فى الفندق، الذى كانوا يقيمون به، وأحيانا يكون فقدان دمية محببة لطفل، ما هى إلا نهاية حزينة للقصة، لكن "آن بيكارد" والدة الطفل لم تستسلم.

تغريدة آن بيكارد

وراسلت الفندق، وكتبت فى رسالتها، "لقد حزنا بشدة عندما أدركنا أن ابني قد ترك دميته فى سرير قابل للطي فى الغرفة".

الدميتان مع موظفة بالفندق

 

الدميتان

 

بيكارد حصلت على رد إيجابى من إدارة الفندق، إذ عثر موظفو الفندق على "سوترو"، مع رفيقه "كاوى" دمية من هاواى اشتروها خلال زيارتهم".

سوترو فى إجازته

 

سوترو فى الفندق

 

موظفو الفندق، ذو الخمس نجوم، لم يتوقفوا عند إرسال صورة "سوترو" لآن بيكارد، وطفلها، لطمأنته على دميته، لكن نقلوا القصة لمستوى آخر، وتحول الدمية المحظوظة "سوترو"، لضيف هام، وضيفا حقيقيا من كبار الشخصيات، وتم أخذها لمغامرة، ووثقت مغامراتها فى سلسلة من الصور تم إرسالها لبيكارد لطمانة نجلها.

سوترو فى المنتجع الصحى

 

صنع صداقات جديدة

 

تبرز الصور سوترو وكاواي أثناء زيارة غرفة الغسيل، ثم أمضى الدميتان الوقت فى منتجع صحى بالفندق".

يستمتعان بالشاطئ

 

يسجلان الخروج

 

وحازت الدميتان على أجازة جميلة، ومميزة، وزارا خلالها كل منشآت الفندق، وتجولا فى الفندق واستمتعا بوقتهما، قبل عودتهما لسان فرانسيسكو، وإرسالهما للصبى.

عودة الدمية للصبى