النهار
الخميس 1 مايو 2025 05:17 مـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شاهد عيان يوضح تفاصيل سقوط طفلة ببير أسانسير بالإسكندرية ”الصحة” تطلق البرنامج التأهيلي للأطباء من جامعة اتول ”ATOL ” الإنجليزية اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي.. «جوجل» تتيح إنشاء البودكاست باللغة العربية بحركات غريبة فوق السيارة.. فتاة كوبري أكتوبر تثير الجدل وتشل حركة المرور سقوط طفلة داخل بير أسانسير أسفر عن وفاتها بالإسكندرية جامعة المنصورة تهنئ عمال مصر في عيدهم فخري لاكاي يقود هجوم سيراميكا كليوباترا أمام البنك الأهلي تشكيل البنك الأهلى لمواجهة سيراميكا فى الدورى انعقاد الاجتماع الأول للجنة التنسيقية المنوطة بتفعيل مذكرة التفاهم بين مجمع البحوث الإسلامية ومجلس الشباب المصري ”استعادة النظم الطبيعية”.. محور احتفالية منتدى التنمية المستدامة في السويس بيوم التراث العالمي مها الحملي تحقق المركز الثالث في فئتها في النسخه الرابعه 2025م في رالي جميل ”صحة البحيرة”: غلق 78 منشأة طبية خاصة مخالفة خلال حملات رقابية

أهم الأخبار

السفارة البريطانية بالقاهرة ترد على ما نشر بخصوص «هجرة السيدات» على وسائل التواصل الاجتماعي

 

 

حرصت السفارة البريطانية بالقاهرة على نشر توضيحات بشأن سياسة اللجوء في المملكة المتحدة على ضوء الشائعات التي أثيرت بمواقع التواصل الاجتماعي.

 

قالت السفارة في بيان لها اليوم ،إنها على دراية بوجود شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص سياسة هجرة للسيدات.. مضيفة أن هذه الشائعات يبدو أنها تستند إلى إرشادات اللجوء في المملكة المتحدة فيما يتعلق بالعنف القائم على نوع الجنس.

 

أشارت إلى أنه وتماشياً مع التزامات المملكة المتحدة بموجب اتفاقية 1951 الخاصة باللاجئين، والاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، لدى المملكة المتحدة سياسة لجوء تهدف إلى ضمان توفير الحماية للأشخاص الذين يواجهون الاضطهاد أو الأذى الجسيم في بلدانهم ولا يتوقع منهم العودة إلى بلدهم.

 

ذكرت إنه يتم النظر بعناية في جميع طلبات اللجوء وبشكل فردي، بما في ذلك الطلبات القائمة على الخوف من الأذى القائم على نوع الجنس، من خلال تقييم الأدلة التي يقدمها الفرد ومقارنتها بالمعلومات ذات الصلة بالدولة.

 

أضافت أن قوانين الهجرة لا تتيح الفرصة لشخص يطلب اللجوء من الخارج وسوف نأخذ بعين الاعتبار طلبات اللجوء المقدمة من داخل المملكة المتحدة فقط، حيث يجب على من يحتاجون إلى الحماية الدولية طلب اللجوء في أول بلد آمن يصلون إليه.

 

شددت السفارة على أهمية التمييز بين الهجرة واللجوء، وهو التزام قانوني دولي مصمم لحماية أضعف الفئات من الأذى الجسيم.