النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 12:47 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور 3000 مشارك ..ختام ناجح للنسخة السابعة من منتدى الاستشاريين المصريين CCF 2025 منتخب السلة الأولمبي يواجه البحرين في البطولة العربية وزير الدفاع يلتقى رئيس هيئة الأركان المشتركة الباكستانية لبحث التعاون العسكري المشترك إل جي إليكترونكس تعلن نتائجها المالية للربع الثاني لعام 2025 برشلونة يكشف عن قميصه الاحتياطي بالموسم الجديد ضد سيول الكوري الجنوبي محمد صلاح يشارك في مران ليفربول قبل مواجهة يوكوهاما الودية العودة من تركيا لم تكن كما خُطط لها... رمضان صبحي يُفاجَأ بإجراء صادم في المطار بدء انتخابات التجديد النصفي لمجلس نقابة الموسيقيين اليوم بنادي جامعة القاهرة مواعيد انطلاق الدوريات الأوربية الخمس الكبرى موسم 2025-2026 ليفاندوفسكي يتصدر قائمة الأكثر تسجيلًا بالدوريات الأوروبية الكبرى آخر 10 سنوات وزير الشباب والرياضة يُطلق ”يوم مصر الرياضية” احتفالًا بأول إنجاز أوليمبي مصري الأهلي يواجه إنبي وديا اليوم استعدادا للموسم الجديد

ثقافة

ليل ونجوم لـ سعيد أبو العزائم

بوستر الديوان
بوستر الديوان
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعر سعيد أبو العزائم ديوانه الشعري الثامن ليلٌ ونجوم، الديوان يقع في 128 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن ستين قصيدة متنوعة، من مقدمة الديوان نقرأ للشاعر لأنّ الشاعرَ أسيرُ الوحي يتبعهُ حيث كان ويُصيغَه في كلماتٍ ومعانٍ.كان لزامًا أن نشيرَ إلى أن هذا الديوان وُلِدَ من رحم عالم الحبِ والمُحبين، وبدأ يتنفس هواء الليل العليل ويأتنس بوميضِ النجوم وهى تتلألأُ في سماء الهوى في جنة العاشقين، ومن هنا كان اسمٌ يطابِقُ المُسمى ليلٌ ونجوم.وأمرٌ آخر لا أحسبُه يبعُدُ عن الليلِ وعن النجوم، وهو أن هذا الديوان صاحب إرهاصات الشبابِ في الخامس والعشرين من يناير وموقف الشاعر منها من عدم قبول إلى خوف وقلق ثم في النهاية إلى رضىً وأمل.ولأن الشباب في الخامس والعشرين من يناير خرج من ليل اللامبالاة من الآباء والكبار وأثبت أنه يستحق أن يكون من نجوم المستقبل اللامع، فإن اسم الديوان كان أيضًا مطابقًا لحال الشباب مع الليل والنجوم، إلى كل هؤلاء أدعوهم إلى رحلة في رحاب الشعر بين ليلٍ ونجوم.من قصائد الديوان بُركانُ الحُبِ الوديع، أنا المُشتاقُ يا ليلي، الشوقُ فضَّاحُ الجَبين، بينَ خَوفٍ ورجاء، الغُربةُ والأحزانشيا شيخنا إلى الشيخ القرضاوي، عُودوا فالعَوْدُ أحمَد، لا ترحل، هـذا اعتذاري، يا كعبةَ الحـق، ربةُ الحُسن ورمزُ الجمال، فاتنةٍ تمادت في هواها، بين الدغدغة والفيوضات، أسيرُكِ ما زالَ أسيرَك حال المسلمين ما بين أسامة وأوباما، ماذا فعلت بأخيك؟، وهل تدرينَ يا أُمي، حُلمُ الزواجِ الكبير.