النهار
السبت 4 أكتوبر 2025 08:20 صـ 11 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ما هي خيارات إسرائيل أمام موافقة حماس على الإفراج عن الأسرى ضمن خطة الرئيس الأمريكي؟ لماذا نشر الرئيس الأمريكي تعليق حماس على خطته لإنهاء الحرب في غزة قبل صدور بيان رسمي من البيت الأبيض؟ الجمعية العمومية تهتف ضد استقالة نقيب المهن التمثيلية بعد دفع أمريكا بحاملة الطائرات «يو إس إس فورد»إلى شرق المتوسط.. هل اقتربت الحرب؟ حماس تضع رئيس الوزراء الإسرائيلي في مأزق بعد موافقتها على الإفراج عن الأسرى.. ماذا يحدث؟ بيئة آمنة ودعم نفسي.. «النهار» في جولة ميدانية بمجمع خدمات الإعاقة بالمرج كيف كان أشرف مروان ملاكا خادعا لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي؟ ريهام أحمد: مبادرات نوعية لدمج كبار السن وذوي الإعاقة في المجتمع وتعزيز دورهم الفعّال أحمد سيد: برامج شاملة لدعم الصحة النفسية والجسدية لكبار السن وذوي الإعاقة بالمرج مانشستر سيتي يمدد عقد سافينيو 6 سنوات أسماء لطفي: توفير بيئة آمنة وداعمة لكبار السن وذوي الإعاقة مسؤولية ورسالة إنسانية قيادات مجمع كبار السن بالمرج يؤكدون التزامهم بخدمة المجتمع ودعم ذوي الإعاقة

ثقافة

ليل ونجوم لـ سعيد أبو العزائم

بوستر الديوان
بوستر الديوان
عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعر سعيد أبو العزائم ديوانه الشعري الثامن ليلٌ ونجوم، الديوان يقع في 128 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن ستين قصيدة متنوعة، من مقدمة الديوان نقرأ للشاعر لأنّ الشاعرَ أسيرُ الوحي يتبعهُ حيث كان ويُصيغَه في كلماتٍ ومعانٍ.كان لزامًا أن نشيرَ إلى أن هذا الديوان وُلِدَ من رحم عالم الحبِ والمُحبين، وبدأ يتنفس هواء الليل العليل ويأتنس بوميضِ النجوم وهى تتلألأُ في سماء الهوى في جنة العاشقين، ومن هنا كان اسمٌ يطابِقُ المُسمى ليلٌ ونجوم.وأمرٌ آخر لا أحسبُه يبعُدُ عن الليلِ وعن النجوم، وهو أن هذا الديوان صاحب إرهاصات الشبابِ في الخامس والعشرين من يناير وموقف الشاعر منها من عدم قبول إلى خوف وقلق ثم في النهاية إلى رضىً وأمل.ولأن الشباب في الخامس والعشرين من يناير خرج من ليل اللامبالاة من الآباء والكبار وأثبت أنه يستحق أن يكون من نجوم المستقبل اللامع، فإن اسم الديوان كان أيضًا مطابقًا لحال الشباب مع الليل والنجوم، إلى كل هؤلاء أدعوهم إلى رحلة في رحاب الشعر بين ليلٍ ونجوم.من قصائد الديوان بُركانُ الحُبِ الوديع، أنا المُشتاقُ يا ليلي، الشوقُ فضَّاحُ الجَبين، بينَ خَوفٍ ورجاء، الغُربةُ والأحزانشيا شيخنا إلى الشيخ القرضاوي، عُودوا فالعَوْدُ أحمَد، لا ترحل، هـذا اعتذاري، يا كعبةَ الحـق، ربةُ الحُسن ورمزُ الجمال، فاتنةٍ تمادت في هواها، بين الدغدغة والفيوضات، أسيرُكِ ما زالَ أسيرَك حال المسلمين ما بين أسامة وأوباما، ماذا فعلت بأخيك؟، وهل تدرينَ يا أُمي، حُلمُ الزواجِ الكبير.