النهار
السبت 23 أغسطس 2025 07:50 صـ 28 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة حلوان لـ «النهار»: استحداث كليات وبرامج جديدة وإنشاء مقر لأول جامعة حكومية في العاصمة الإدارية و60 منحة دراسية للطلاب الوافدين|... قرار لجنة الانضباط السعودية بشأن ساديو ماني.. إيقاف وتغريم أطفال علاء الدين يضعون الخيال في مواجهة الذكاء الاصطناعي بحثا عن ”الحد الأقصى” الاتحاد الفلسطيني يوجه الشكر النرويج بسبب مبادرته الخطيب يجتمع مع أسامة هلال لتكليفه بمنصب مدير التعاقدات بالأهلي.. غدًا 30 أغسطس… أولى جلسات محاكمة مروة يسري المعروفة بـ”مروة بنت مبارك” نتنياهو يرسل مساعده الأعلى إلى الإمارات في محاولة لإصلاح العلاقات استقالة وزير خارجية هولندا بسبب الاصرار على دعم إسرائيل اعلام عبري: بدأ المحادثات لتحديد موعد ومكان انعقاد المفاوضات بين حماس وإسرائيل ترامب يوضح الإعلان عن موعد قرعة كأس العالم 2026 ترامب: سأتخذ قرارات هامة للغاية بشأن الأزمة الأوكرانية خلال أسبوعين ”الأونروا” تصف تقرير الأمم المتحدة حول المجاعة بأنه نقطة تحول لسكان غزة

منوعات

علماء يحذرون: الأرض تتعرض لعصر جليدى بحلول 2030

حذر عدد من الخبراء من إمكانية تعرض كوكب الأرض لعصر جليدى، ليجنى البشر الآثار القاتمة للاحترار العالمى، وقد ادعى العلماء أن التغيرات فى نشاط الشمس يمكن أن يتسبب فى انخفاض درجات الحرارة فى جميع أنحاء العالم من عام 2020 إلى عام 2050.

ونشرت فالنتينا زاركوفا، أستاذ الرياضيات فى جامعة نورثومبريا، ورقة تحتوى على أول توقع خطير بشأن الحد من النشاط الشمسى الذى قد يؤثر على حياة البشر، إذ قالت: "آمل أن يتم تجاوز الاحترار العالمى من قبل هذا التأثير، وإعطاء البشرية والأرض 30 عاما لفرز التلوث لدينا".

وتعتقد البروفسور زاركوفا أن الشمس تمر بدورات تؤدى دوريا إلى انخفاض مستوى الحرارة التى تنتجها، وتعتقد أن هذه الظاهرة تسببت فى العصر الجليدى الصغير بين 1645 و 1700، مما تسبب فى تجميد نهر التيمز فى عدة مناسبات.

وخلال هذه الفترة الباردة من التاريخ، لاحظ علماء الفلك وجود بقع شمسية أقل بكثير كانت تظهر على السطح الشمسى، وتعتقد زاركوفا أن نشاط البقع الشمسية سوف يتباطأ قريبا مرة أخرى، مما يتسبب فى عصر جليدى مصغر.

ومع ذلك، لا يتفق كل العلماء مع ادعاءاتها، إذ قال مايكل براون، وهو أستاذ مشارك فى علم الفلك فى جامعة موناش فى أستراليا، إن الحد الأدنى من البقع الشمسية قد يكون ناجما عن عوامل أخرى بما فى ذلك ثورات البراكين