النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 02:43 مـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرز اللاعبين في منتخب جنوب أفريقيا قبل مواجهة مصر في كأس أمم إفريقيا هاني سري الدين يعلن ترشحه لرئاسة حزب الوفد: قررت خوض الانتخابات لإنقاذ الحزب واستعادة دوره السياسي كأس أمم إفريقيا 2025.. القناة الناقلة للديربي العربي بين الجزائر والسودان جهاز HUAWEI MatePad 12 X يفتتح عصرًا جديدًا من الإنتاجية بشاشة PaperMatte المتطورة محلل اقتصادي يتوقع خفضًا جديدًا في الفائدة يتراوح بين 100 و150 نقطة أساس فودافون تجدّد شراكتها مع TOD لتقديم تجربة استثنائية لكأس الأمم الإفريقية ارتياح داخل الأهلي بعد تألق العناصر الشابة أمام غزل المحلة إيران وإسرائيل| جولة حرب جديدة تلوح في الأفق هشام قطب يكشف مفاجأة مجلس نادي النصر للخطيب برواتب تصل إلى 13,500 جنيه شهريًا.. وزارة العمل تُعلن عن فرص عمل جديدة رانيا المشاط :تُثمن جهود السفير الكوري في تعظيم العلاقات المصرية الكورية رئيس هيئة الرقابة المالية: استقرار نسبي في تسعير تمويل المشروعات متناهية الصغر وصغيرة البيانات رغم المتغيرات

تقارير ومتابعات

”6 ابريل”: إسرائيل مارست ”القرصنة” على أسطول الحرية وفضحت النظام المصرى

وصفت حركة شباب 6 ابريل اعتداءات القوات الإسرائيلية على سفن أسطول الحرية المتوجه إلى قطاع غزة بـالقرصنة في المياه الإقليمية الدولية ، واعتبرت استخدام الرصاص الحى في مواجهة المدنيين العزل عربدة واضحة من كيان محتل معروف عنه انتهاكه لكل القوانين الدولية وحقوق الإنسان .وقالت الحركة فى بيان لها اليوم الاثنين ، إن جريمة مثل هذه كشفت بشكل كامل عورة الأنظمة العربية المستبدة ، التي لا تعبر إلا عن مصالحها الخاصة ، وليس عن شعوبها ، وخاصة النظام المصرى الذى يتشدق على العالم العربى بأنه حامل راية مساعدة الشعب الفلسطينى ، بالرغم من أنه يعتبر محاصرا لقطاع غزة بإغلاقه معبر رفح البري .وأشار البيان إلى أن الكارثة التى تحل هذه المرة على النظام المصرى ، تتمثل فى وجود عدد من البرلمانيين المصريين فوق سطح سفن أسطول الحرية ، مما يشكل خطراً ـ حسب وصفه ـ على السيادة المصرية حين يتم إلقاء القبض على برلمانيين من قبل الكيان الإسرائيلى ، فى نفس الوقت الذى لم يصدر أى تعليق من الخارجية المصرية أو النظام المصرى.ومن ناحية أخرى ، أشادت 6 ابريل بموقف النظام التركى ، الذى رأت أنه لم يعبر بشكل كامل فقط عن الشعب التركى ، وإنما عن كل الشعوب العربية والإسلامية ، لمناصرته القضية الفلسطينية ، وأن هذا هو الفرق الكامل بين الأنظمة التى تأتى بالديمقراطية وباختيار الناس ، وبين الأنظمه التى تغتصب السلطة .