النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 10:04 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إعلان نتائج فرز الأصوات في الدائرة الأولى بقنا: مصطفى محمود يتصدر المشهد بـ18 ألف صوت رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل

اقتصاد

المالية: اعتماد الحساب الختامى لموازنة 2015-2016

قال محمد معيط نائب وزير المالية لشئون الخزانة اليوم الاثنين، إن وزارته اعتمدت الحساب الختامى لموازنة 2015-2016 بعجز بلغ 12.2% مقارنة مع 11.5 % فى السنة المالية السابقة.

وأكد مسئولان آخران بالوزارة، أن نسبة النمو بلغت 3.8% مقارنة مع نمو مستهدف لا يقل عن 5% فى السنة المالية 2015-2016، وتبدأ السنة المالية فى مصر فى الأول من يوليو.

وأضاف معيط  لـ"رويترز" أنه تم اعتماد الحساب الختامى لموازنة 2015-2016 وإرساله إلى مجلس الوزراء ومجلس النواب والجهاز المركزى للمحاسبات. العجز بلغ 12.2 % مقارنة مع 11.5 % فى 2014-2015."، وكانت مصر تستهدف خفض العجز فى 2015-2016 إلى 8.9 %.

 

ورفض معيط الخوض فى تفاصيل عن أرقام النمو المحققة فى 2015-2016، لكن اثنين من مسئولى الوزارة بشرط عدم نشر اسميهما إن نسبة النمو بلغت 3.8% فى 2015-2016 مقابل 4.2 % فى 2014-2015.

 

وتسعى مصر جاهدة لإنعاش اقتصادها منذ أن أطاحت انتفاضة شعبية بالرئيس الأسبق حسنى مبارك فى عام 2011 وترتب عليها اضطرابات سياسية واقتصادية، أدت إلى عزوف المستثمرين الأجانب والسياح عن البلاد وضغطت على احتياطياتها الأجنبية.

 

وقبل انتفاضة 2011 سجل الاقتصاد المصرى نموا بلغ نحو 7% سنويا على مدى عدة سنوات، لكن حتى هذه الوتيرة كانت تكفى بالكاد لتوفير فرص عمل جديدة لعدد كبير من الشباب المصريين الذى يدخلون سوق العمل.