النهار
الخميس 12 يونيو 2025 01:07 مـ 15 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في لفتة إنسانية.. محافظ القليوبية يوفر كرسيًا كهربائيًا لمواطن من ذوي الهمم استجابة لطلبه الحماية المدنية تسيطر علي حريق هائل يلتهم مخزن بلاستيك في الخانكة جولة تفقدية لمحافظ الإسكندرية لمتابعة المشروعات القومية بحي المنتزة القلعة للاستثمارات تعتمد زيادة رأس المال عبر الاكتتاب لسداد المديونيات الصور الأولى لمقصورات سفينة سيليستيال ديسكافري في الخليج العربي 6451 طالب سيؤدون امتحانات الثانوية العامة من خلال 18 لجنة ببورسعيد التحفظ على 4 تروسيكل 3 عربات كارو ومصادرة 122 مضبوطات خلال حملة بالمنصورة محافظ الدقهلية يتفقد الإدارة الجديدة للتوثيق والشئون الهندسية قريبًا فى مصر السماعات الأذكى من هواوي HUAWEI FreeArc تعاون إستراتيجي بين منصة سبرنتس والجامعة البريطانية (BUE) لتمكين الشباب لسوق العمل محافظ الدقهلية يعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة الاستعدادات النهائية لامتحانات الثانوية العامة موقف جراديشار من اللحاق بمواجهة إنتر ميامي

أهم الأخبار

حقيقة صورة الخميني بوسط القاهرة التى أثارت غضب الخليج‎

أثارت لافتة إعلانية ضخمة تحمل صورة لمرشد الثورة الايرانية علي خامنئي بوسط القاهرة عاصفة غضب لدى الراي العام العام وعلامات استفهام لدى دول الخليج العربي .

أكد مصدر مطلع بقناة “الغد” الإخبارية، إن صورة علي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإيرانية الموجودة بالحملة الإعلانية الضخمة التى نفذتها قناة “الغد” الإخبارية منذ أيام، وظهر فيها خامنئي ملتقطا سيلفي لنفسه وفي خلفيته الخليج العربي بها إشارة للأطماع الإيرانية في منطقة الخليج العربي.
وأضاف المصدر أن قناة “الغد” ترفع شعار “الصورة بكل الأبعاد”، في اشارة إلى أن الصور الموجودة في حملتها الدعائية تحمل أبعادا اخرى تم تفسيرها بشكل خاطئ، مشددة على أن سياسة القناة واضحة جدا في هذا الصدد وانحيازها معلن للقضايا العربية وضد التدخل في شئون دول الخليج وباقي الدول العربية .
ولفت المصدر إلى ان السلطات الأمنية في مصر قامت بإزالة إعلانين فقط، الأول خاص بالرئيس التركي أردوغان حيث ظهر وهو يجلس على كرسي الخلافة وقد حبس معارضيه في الخلفية، والثاني لعلي خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإيرانية وهو يلتقط سيلفي لنفسه وفي خلفيته الخليج العربي في إشارة للأطماع الإيرانية.
وكانت “الغد” قد أطلقت الحملة نفسها العام الماضي لكن بشخصيات سياسية أخرى لم تثر الجدل وقتها مثل جون كيري ودي ميستورا وبشار الأسد، عكس بعض شخصيات الحملة الجديدة.