النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 08:22 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاملة تقتل طفلاً بوحشية.. المشدد 15 عام في جريمة هزت القليوبية الجزار وأولاده في مواجهة القضاء تأجيل المحاكمة لقتلهما شخصاً بضربة سكين على رأسه محافظ البحيرة: رفع درجة الاستعداد لموسم الشتاء ومراجعة جاهزية محطات الصرف والمعدات من مشادة إلى جريمة دم.. 7 متهمين يواجهون مصيرهم في محكمة جنايات بنها ضبط سولار مسروق ومخللات غير صالحة وتزوير علامات تجارية في حملات تموينية بالغربية هل حان وقت القوة العربية المشتركة ؟ من كوب زجاج إلى سكين.. تفاصيل جريمة قتل هزت الخانكة والمتهم أمام الجنايات هل تودي فضيحة السفير البريطاني بواشنطن بنهاية سريعة لكير ستارمر رئيس جامعة بنها يتفقد التدريب الصيفى لطلاب الجامعات بمركز إبداع مصر الرقمية تأجيل محاكمة شقيقين بعد محاولتهما قتل شخص بسبب خلافات سابقة بالخانكة عاصم سليمان: كلمة السيسي في قمّة الدوحة وضعت العالم أمام مسؤولياته ووجّهت رسالة حاسمة لشعب إسرائيل مباشرة المنتخبات المشاركة في أمم أفريقيا للهوكي بمصر.. بعد انسحاب ناميبيا

تقارير ومتابعات

حزب مصر يدين اعتداءات الكنيسة‏

محمود مهران
محمود مهران
الاسكندرية شيرين منصورادان حزب مصر الثورة الاحداث المؤسفة التى تشهدها البلاد فى هذة المرحلة العصيبة واعلن الحزب عن اسفة لما يحدث الان من فئة ضلت طريقها وأشاعت الفوضى ادت الى قتل بعض الجنود المصريين والمتظاهرين من ابنائنا واخواتنا وأصابت الكثير منهم .ويهيب مصر الثورة جميع المواطنين الشرفاء على التماسك , ووأد الفتنة من اجل حماية وطننا الغالى مصر من الايادى الخفية التى تريد الخراب للبلاد .كما طالب مصر الثورة المجلس العسكرى بسرعة التحقيق فى احداث ماسبيروا ومحاسبة مرتكبى هذة الجرائم في حق الوطن محاكمة عاجلة ورادعة حتى يكونوا عبرة لمن يفكر فى العبث بامن مصر.كما اكد رئيس الحزب المهندس محمود مهران ان مصر لن تكون أبداً صيداً سهلاً لأمثال هذه الفئة الضالة التى لا نعرف من يحركها ومن يمولها لمثل هذه الأفعال ومن الذى دعاها لفعل هذه الجرائم فهم ليسوا مسيحيون أو مسلمون ولا هم مصريون وإنما هم شئ خفى لا نعرفهم ولا نعرف من ورائهم .فيما اوضح مهران ان الغرض من وراء ما حدث هو منع إجراء الإنتخابات القادمة وإثارة الفوضى وبث الفتن والوقيعة بين الجيش والشعب وبين المسلمين والمسيحيين وجر البلاد إلى فوضى لا نعرف توابعها .