النهار
الأربعاء 15 أكتوبر 2025 08:24 صـ 22 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بمشاركة نخبة من الأدباء والفنانين : توقيع كتاب الكاتبة الصحفية كريمان حرك ”الحلقة الرابعة من ”لينك” تتصدر الأعلى مشاهدة على منصة WATCH IT” نفاد الطبعة الأولى من كتاب «ألغام اليمن السعيد» لـ حسين البدوي دور المرأة في التواصل الحضاري. مؤتمر علمي في كلية الاعلام بالجامعة الحديثة MTI مجلس الوحدة الاقتصادية يعترف رسميا بريم الريموني رئيسا لمجلس إدارة الاتحاد العربي للملكيَة الفكرية مطار العريش الدولي يستقبل الطائرة الإغاثية السعودية رقم 68 الموجهة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة البرلمان العربي يعقد اجتماعًا مع ائتلاف البرلمانيات من الدول العربية لمناهضة العنف ضد المرأة وزير الأوقاف يلقي محاضرة بدار الإفتاء المصرية حول ”الصنعة الحديثية وأثرها في الفتوى” ضمن البرنامج التدريبي لعلماء الإفتاء الماليزية رغم الإستبعاد .. نجوم مصرية يأخذون جواز المرور من بوابة موسم الرياض مباحثات بين وزير البترول وشركة إكوينور النرويجية لتعزيز التعاون في استكشاف الغاز وخفض الانبعاثات. هل ينجح ترمب بإنقاذ نتنياهو من محاكمته في قضايا الفساد وسط أزمات أمنية وسياسية؟ إكسون موبيل تؤكد التزامها بتسريع أعمال الاستكشاف في مصر خلال لقاء مع وزير البترول

أهم الأخبار

صدور كتاب «يوسف وهبي- سنوات المجد والدموع» عن «دار الشروق»

صدر حديثا عن «دار الشروق» كتاب «يوسف وهبي- سنوات المجد والدموع» للإعلامية والكاتبة الصحفية راوية راشد، وتقديم الناقد الفني الكبير كمال رمزي.

هذا الكتاب بطله ليس من صُنع الخيال. إنه صاحب اسم له رنين، امتد حضوره إلى ما بعد رحيله، وأصبح جزءًا نابضًا بالحياة في ذاكرة الجميع. عاش حياته محاربًا، مقاتلًا، تذوق حلاوة النجاح والانتصار، ثم مرارة الفشل والهزيمة، لكن بإرادة من فولاذ، ينهض، ليبدأ مشواره من جديد.

يوسف وهبي، لم يكن حلمه أن يغدو ممثلًا مرموقًا وحسب، بل أن ينشئ مدينة كاملة للفنون، اختار لها اسما مصريًا، فرعونيًّا، يعبر عن نزعة وطنية ترنو إلى إثبات الذات في مواجهة الاستعمار، عنوانها "رمسيس".

راوية راشد؛ تتابع، بقلب يقظ، مشوار الرجل الذي عاش ألف عام. هي تدرك أنه لم يكن وحيدًا؛ ذلك أن المسرح، بالضرورة، عمل جماعي. بالتالي، يقدم الكتاب بانوراما عريضة، لمعاصري يوسف وهبي، من أمثال عزيز عيد، روز اليوسف، نجيب الريحاني، أمينة رزق، فضلًا عن طابور طويل، لكل منهم ملامحه الفنية والنفسية المستقلة. حاولت الكاتبة، بدأب وجدية، رصد ملامحها، وعلاقتها مع بطل الحكاية، سواء بإيجابياتها أو سلبياتها.