النهار
الأحد 16 نوفمبر 2025 08:19 صـ 25 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الحوار يوقع مذكرة تفاهم مع مركز تحليل العلاقات الدولية بأذربيجان مصرع شخص وإصابة آخر في انقلاب موتوسيكل على طريق أسيوط الزراعي تدخل طبي دقيق بطوارئ مستشفيات جامعة المنوفية ينهي نزيفًا داخليًا حادًا هدد حياة المريض دون جراحة وزير الصحة لـ”النهار”: العنصر البشري الركيزة الأولى لتطوير الخدمات الصحية.. وناقشنا دور التكنولوجيا في تحسين الرعاية وزير الصحة لـ”النهار”: المشاركة الدولية للمؤتمر العالمي للسكان تؤكد قدرة مصر على تنظيم مؤتمرات كبرى بمواصفات عالمية درة تبدأ تصوير مسلسل علي كلاي تمهيدًا لعرضه فى موسم دراما رمضان 2026 وزير الصحة لـ”النهار”: مصر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق الاكتفاء الدوائي والمعدات الطبية محليًا ريهام عبد الغفور أول فنانة في تاريخ السينما بالعالم تقدم شخصيه متلازمة داون في فيلم خريطة رأس السنة «التموين» تعلن طرح عبوة زيت خليط 700 مللي في المجمعات الاستهلاكية بسعر 46.60 جنيهًا تكريم عالمي ومحلي لوحدة طب الأسرة بدراجيل بعد فوزها بالمركز الأول جمهوريًا في اعتماد منشآت ”جهار” تموين القليوبية تضبط طن ونصف “عجين مجهول” في شبين القناطر خبير ضرائب يطالب باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفحص الضريبي

تقارير ومتابعات

أشرف السعد يتلقى عزاء ابنته عبر الفيس بوك

أشرف السعد
أشرف السعد
الدقهلية : أحمد أبو القاسمشيع الآلاف من أبناء قرية ميت غريطة والقري المجاورة جنازة سارة ابنة أشرف السعد دون حضور والدها المتواجد فى لندن على خلفية قضايا توظيف الأموال الشهيرة فى تسعينات القرن الماضي وغادر البلاد بدعوى العلاج ثم قضت المحكمة ببرائته من التهم ولم يري ابنتة الكبرى سارة منذ أن كانت فى الحادية عشرة من عمرها حتى وفاتها عن عمر 28 عام بمرض فى الكلي.جدير بالذكر أن رجل الأعمال أشرف السعد ينتمى إلى قرية ميت غريطة التابعة لمركز السنبلاوين محافظة الدقهلية يعيش الآن فى العاصمة البريطانية لندن منذ 17 عام تقريبا ويؤكد من خلال موقعه الإليكترونى وصفحتى على الفيس بوك أنه ليس هناك ما يمنعه من العودة إلى مصر مرة اخرى حيث انه يجدد جواز سفره باستمرار دون اى مضايقات كما انه انهى القضايا التى رفعت ضده على خلفية توظيف الاموال.وتلقى أشرف السعد واجب العزاء من خلال موقعة الإليكترونى وصفحتة الرسمية على الفيس بوك مؤكدا أن ابنتة الكبرى سارة لم تخطئ فى أحد فى يوم من الأيام وإن من كانوا قربها لحظة وفاتها يؤكدون انها مثل الحورية التى تزف إلى السماء ويحتسبها عند الله شهيده.