السبت 18 مايو 2024 11:29 صـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خلال الربع الأول من العام.. الصحة: «معهد القلب» قدم الخدمة الطبية لـ 232 ألف و341 مواطنا و5 آلاف عملية قسطرة تعليم المنوفية تفتح تحقيقا في تسريب امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية برواتب تصل لـ 7000 جنيه.. العمل تعلن عن عدد من الوظائف في القليوبية 115 ألف طالب بإعدادية البحيرة يؤدون امتحانى الهندسة وتكنولوجيا المعلومات أسعار الحديد اليوم بعد التراجع الأخير 12530 طالبا يؤدون امتحانات الشهادتي الإعدادية والابتدائية الأزهرية بالقليوبية تامر عبد الحميد: نهائي الكونفدرالية يحتاج 11 مقاتل في الملعب استدراجوه وخلصوا عليه ودفنوه .. كشف غموض العثور على جثة بزراعات الموالح في القناطر الخيرية مدير تعليم المنوفية: تداول ورقة اللغة العربية بعد الامتحان بعشر دقائق وشكلت لجنة للتحقيق في الواقعة تعليم الدقهلية: ١٠٩ آلاف طالب يؤدون امتحان اللغة العربية أمام ٥٩٣ لجنة تسريب مزعوم لامتحان الشهادة الإعدادية بالمنوفية قبل دخول الطلاب اللجان بعد واقعة قويسنا.. مدير تعليم المنوفية يشدد على عدم السماح بدخول الهاتف المحمول للجان الشهادة الإعدادية

عربي ودولي

إعادة إنتخاب على لاريجاني رئيسًا لمجلس الشورى الإيراني


 اعيد انتخاب المحافظ المعتدل على لاريجاني الأحد رئيسًا لمجلس الشورى الإيراني ب173 صوتًا مقابل 103 لخصمه الإصلاحي محمد رضا عارف، وذلك خلال تصويت بثت الإذاعة العامة وقائعه مباشرة.

وجرى هذا التصويت بعد انتخابات تشريعية سمحت بإعادة توازن للقوى بين المحافظين من جهة والإصلاحيين المتحالفين مع المعتدلين بقيادة الرئيس حسن روحاني من جهة أخرى، لكنها غير كافية ليتاح للأخيرين تولي رئاسة البرلمان.

وحقق لاريجاني (57 عاما) بذلك فوزًا كبيرًا بحصوله على أكثر من 61 بالمائة من الاصوات. وشارك في التصويت 281 نائبا من اصل أعضاء البرلمان البالغ عددهم 290 نائبا.

وحصل الإصلاحي عارف على عدد من الأصوات أقل من عدد النواب المعلن من قبل معسكره.

وتفيد أرقام وضعتها وكالة فرانس برس غداة الانتخابات التشريعية استنادًا إلى نتائج رسمية أن الإصلاحيين حصلوا على 133 مقعدًا، والمحافظين على 125 مقعدًا والمستقلين على 26 مقعدًا.

لكن النواب الذين انتخبوا بدعم من الأحزاب الإصلاحية والمعتدلة فضلوا التصويت للاريجاني المعروف ببراغماتيته والمؤيد للاتفاق الذي وقع بين طهران والقوى الكبرى في يوليو 2015 حول البرنامج النووي الإيراني، خلاف للأكثر تشددًا في معسكر المحافظين الذي ينتمي إليه.