النهار
الجمعة 25 يوليو 2025 05:36 صـ 29 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عمرة مجانية” لـ”الخامس على الثانوية” في المنوفية تقديرًا لتفوقه عاجل.. 7000 جنيه حد أدنى للأجور و6.5% فقط بطالة.. كيف استعادت الدولة كرامة العامل المصري؟.. اتحاد العمال يكشف لـ”النهار” إقبال جماهيري كبير على المتاحف والمواقع الأثرية بالإسكندرية وزير الإسكان ومحافظ الدقهلية بتفقدان محطة مياه شرب ”ميت خميس” بطاقة ٢٠٤ الاف م٣/يوم وكيل الشباب والرياضة بالدقهلية تعقد اجتماعا تنسيقيًا مع رؤساء أقسام الهيئات بالإدارات الفرعية محافظ الدقهلية: تسليم أرض المدرسة الثانوية المشتركة بمدينة جمصه لهيئة الأبنية التعليمية لجان الغش بالثانوية... جدل على السوشيال ميديا بعد تداول منشورات برسوب 71% من طلاب أولى طب قنا الزمالك يواصل استعداداته بثلاث وديات قوية بعد معسكر العاصمة الإدارية جوان لابورتا يعلّق على ”حفلة لامين يامال”: ”الندم الوحيد أني ما رحتش” الأخدود السعودي يفتح باب التفاوض لضم وسام أبو علي من الأهلي المصري نجوم يد الأهلي يلفتون أنظار كبار أوروبا بعد موسم تاريخي في ختام معسكر الإسكندرية.. مودرن سبورت يتعادل وديًا مع زد بدون أهداف

تقارير ومتابعات

قاضي «سجن بورسعيد» لـ«الدفاع»: ربنا هو الرقيب


 
قال المستشار محمد السعيد الشربيني، رئيس محكمة جنايات بورسعيد، للدفاع في القضية المعروفة بـ"اقتحام سجن بورسعيد": إن المحكمة تقرأ تفاصيل القضية ليلًا ونهارا، وتُفند كل كلمة بها لتحديد موقف كل متهم، معقبا: "ربنا هو الرقيب".
وأضاف القاضي، أنه أجّل جراحة كان من المقرر أن يُجريها، حتى يتم الفصل في القضية، مؤكدا أنه يسعى لتحقيق العدالة، مختتما "الأحكام ما هي إلا توفيق الله".
وأشار رئيس المحكمة، إلى أن المحكمة قررت التحقيق في القضية منذ عام ونصف، مبديا عدم وجود أي مانع لدى هيئة المحكمة في ترك القضية، ليتدخل الدفاع مُظهرًا عدم رغبتهم في ذلك، ليرد القاضي "سيب الحكم لله".
وجاء حديث القاضي بعد أن أبدى الدفاع عدم رضاه عن ما تم في محاضر الجلسات الخاصة بمشاهدة الأسطوانات المدمجة الخاصة بوقائع القضية.
وكانت النيابة وجهت للمتهمين، أنهم بتاريخ 26 و27 و28 يناير 2013 قتلوا وآخرون مجهولون الضابط أحمد أشرف إبراهيم البلكي وأمين الشرطة أيمن عبد العظيم أحمد العفيفى، و40 آخرين عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل رجال الشرطة والمتظاهرين المدنيين، عقب صدور الحكم في قضية مذبحة استاد بور سعيد، ونفاذًا لذلك الغرض أعدوا أسلحة نارية واندسوا وسط المتظاهرين السلميين المعترضين على نقل المتهمين في القضية أنفة البيان إلى المحكمة.