النهار
الجمعة 28 نوفمبر 2025 02:01 صـ 7 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أيتن عامر تتحدث عن مسؤولية الأمومة وضغوط الشهرة في صاحبة السعادة ستيف بركات يقدم جولة ”Néoréalité” العالمية على مسرح دار الأوبرا المصرية نقابة شركة بدر الدين للبترول تكرم رشا فهمي مدير مكتب رئيس مجلس إدارة الشركة بمناسبة مرور 30 عامًا من العطاء “عودة الزوجة” تتحول لجريمة.. مياه نار وضرب مبرح يشعلان مشاجرة عنيفة بشبرا الخيمة ”الهروب فشل والمؤبد انتصر”.. عاملان خلف القضبان بعد ضبطهما بالمخدرات وسلاح حاد بالقليوبية نهاية مظلمة لسائق.. مخدرات وفرد خرطوش يقودانه للسجن المؤبد وغرامة مالية بشبرا الخيمة جنايات شبرا الخيمة تقضي بالمؤبد لعاطلين بعد ضبطهما بمواد مخدرة وسلاح ”قرن غزال” محمد مصيلحي: رئيس المنظمة ابدي استعداده لدعم الموانئ المصرية شاهد..صور فريق عمل مسلسل «السرايا الصفرا» يحتفل بأول يوم بروفات طرح البرومو الدعائي لفيلم” الست” .. والعرض 10 ديسمبر القادم الأحمر القرمزي و أوفيليا آخر صيحات موضة الشتاء «رجال الأعمال»: الحكومة تدير ملف الطاقة بنجاح نحو تعزيز أمن الطاقة

حوادث

براءة أحمد ناجي ورئيس تحرير أخبار الأدب من «خدش الحياء العام»

قضت محكمة جنح بولاق أبوالعلا، برئاسة إيهاب الراهب، والمنعقدة بمجمع محاكم الجلاء، السبت، ببراءة الروائي أحمد ناجي بتهمة خدش الحياء العام، ورئيس تحرير صحيفة أخبار الأدب، طارق الطاهر، بتهمة التقصير في مهام عمله.

وكان المستشار أحمد فاروق، رئيس نيابة بولاق أبوالعلا، أمر بإحالة أحمد ناجي حجازي، صحفي بجريدة أخبار الأدب، وطارق الطاهر، رئيس تحرير الجريدة، إلى محكمة الجنايات بتهمة نشر وكتابة مقال جنسي خادش للحياء وذلك بعد نشر فصل من رواية ناجي «استخدام الحياة» في العدد رقم 1097 من جريدة أخبار الأدب والتي تصدر من مؤسسة أخبار اليوم بأغسطس 2014.

وجاء في أمر الإحالة «أنه بسبب نشر المتهم مادة كتابية نفث فيها شهوة فانية ولذة زائلة وأجّر عقله وقلمه لتوجه خبيث حمل انتهاكًا لحرمة الآداب العامة وحسن الأخلاق والإغراء بالعُهر خروجًا على عاطفة الحياء وعن المثل العامة المصطلح عليها فولدت سفاحًا مشاهد صورت اجتماع الجنسين جهرة».

كما أضافت النيابة في أمر إحالتها «أن وما لبث المتهم أن ينشر سموم قلمه برواية أو مقال حتى وقعت تحت أيدي القاصي قبل الداني والقاصر والبالغ فأضحى كالذباب لا يرى إلا القاذورات فيسلط عليها الأضواء والكاميرات حتى عمت الفوضى وانتشرت النار في الهشيم».