النهار
السبت 17 مايو 2025 09:42 صـ 19 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبو الغيط يلتقي الفريق أول ابراهيم جابر نائب رئيس مجلس السيادة السوداني محامى ”مارسيلينو”.. إصابة الجد المتهم بالتعدى على حفيده جنسيا بشبرا الخيمة ونقله للمستشفى وسط دموع المهندسين وأغنية ست الحبايب.. نقابة بورسعيد تكرم 42 أمًا مثالية في مشهد إنساني رائع من العرفان والحب ماكرون يصف الوضع في غزة بـ”غير المقبول” ويعلن عزمه مناقشته مع نتنياهو وترامب قريبًا السلام بين روسيا وأوكرانيا يصل إلى نفق مظلم.. رفق أوروبي واسع لموقف «بوتين» قمم عربية عُقدت في العراق.. إدانة للاحتلال وتعزيزا للسلام ”فرصة أمل”: كيف مكنت مبادرة ”حياة كريمة” آلاف الشباب من دخول سوق العمل؟ أبو الغيط يبحث مع الفريق أول إبراهيم جابر مستجدات الأوضاع في السودان ملك زاهر تكشف حقيقة وجود خلاف بين أسرتها وتامر حسني رحاب وحنان ونهاد وغادة نجمات كلثوميات بسيد درويش أسرة عبد الحليم حافظ تكشف حقيقة زواجه من سعاد حسني جلسة تصوير جديدة للفنانة أميرة فتحي علي شاطيء الإسكندرية (صور)

أهم الأخبار

الثورات العربية تتحدث من ميدان التحريرفي ندوة غدا الخميس

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية
ينظم نادي التحرير الثقافي الذي دشنه قبل أيامنشطاء ومثقفون مصريون بقلب ميدان التحرير، ندوة تحت عنوانالثورات العربية تتحدثمن التحرير وذلك مساء غد الخميس في مستهل نشاط عمل النادي.يشارك في الندوة من سوريا الكاتب فرحان مطر والناشط السياسي سلام الشوافوالشاعرة لينا الطيبي، ومن اليمن الناشط السياسي عزيز بن حسين، ومن ليبيا الناشطالسياسي سراج الحصادي.وقال محمود عبد الرحيم مدير البرامج والاتصال بالنادي إنه تم تدشين الناديليشمل ندوات فكرية وقراءات أدبية وحفلات غنائية ومعارض تشكيلية وعروض سينمائية فيالهواء الطلق.وأضاف أن فكرة تأسيس نادي يحمل اسم التحرير وبجوار النصب التذكاري للشهداءجاءت لإعطاء الثورة المصرية ورمزها المتمثل في ميدان التحرير البعد الثقافي،والاسهام في رفع الوعي والمعنويات، وجعل ميدان التحرير عنصرا جاذبا ثقافيا، وفرصةللتواصل مع جمهور حقيقي، واكتشاف الطاقات الابداعية.ولفت عبد الرحيم إلى أنه تم اختيار دعوة نشطاء ومثقفين عرب للحديث عن ثوراتهمفي بداية عمل النادي كنوع من الدعم المصري لهذه الثورات وإبراز روح التضامن بينالثوار العرب، ووحدة هدف الثورات العربية المطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعيةوالكرامة الانسانية، ولتجديد مسئولية مصر التاريخية تجاه أمتها العربية وحقبةالمد الثوري الثانية ذات اللافتة الديمقراطية.