النهار
الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 10:11 صـ 21 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ أسيوط يتابع إنتاج مشغل الخياطة بالمجمع الحرفي بالشامية ويؤكد نحول القرى إلى مراكز إنتاج حقيقية غلق مركز شهير غير مرخص للتجميل في مدينة نصر تديره منتحلة صفة طبيب أسامة شرشر يكتب: لماذا رفرفت الآن الأعلام المصرية في غزة؟ نشرها البيت الأبيض.. دلالات صورة الرئيس الأمريكي ورئيس وزراء إسرائيل نقابة الإعلاميين تناقش تطوير الإعلام الرقمي والذكاء الاصطناعي في إطار خطة النقابة الشاملة لتطوير الإعلام «وزير الاتصالات»: ننفذ مشروعات مع «التعليم »وشركات عالمية لتمكين المعلمين من اكتساب مهارات التعامل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعى بمناسبة اليوم العالمى للمعلم... وزير الاتصالات: التطورات الهائلة فى الذكاء الاصطناعى التوليدى تعيد تشكيل منظومة العملية التعليمية لماذا رفضت إيران حضور قمة شرم الشيخ للسلام؟ ماذا لو شاركت إيران في قمة شرم الشيخ للسلام؟ زيارة عبد الناصر محمد وعمر جابر لـ حسن شحاتة للاطمئنان على صحته أنقذ 10 طلاب .. ميخائيل عياد بطل واقعة سقوط تروسيكل بترعة منقباد بأسيوط غدا الثلاثاء مساحة حرة مع د. منى الصبان بالمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية

رياضة

رسالة قوية من جماهير الأهلى لـ”مانويل جوزيه”

 دشنت جماهير النادى الأهلى عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، "هاشتاج" حمل عنوان: "نعم لعودة مانويل جوزيه"، طالبوا من خلاله بعودة المدرب البرتغالى المخضرم، صاحب الإنجازات المحلية والإفريقية والعالمية مع القلعة الحمراء خلال العقد الأول من الألفية الثالثة.

وتصدر هاشتاج المطالبة بعودة مانويل جوزيه، الاستخدام والتداول على موقع التدوينات القصيرة، خاصة بعد ترنح إدارة النادى الأهلى فى حسم مصير المدرب القادم للشياطين الحمر، بعد رحيل فتحى مبروك وجهازه الفنى، عقب خروج الفريق المخزى، من بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية، وإنهاء الموسم الكروى دون حصد أى بطولة.

كما طالب مشجعو الأهلى بأن يكون الماجيكو محمد أبو تريكة، ضمن الجهاز الفنى المعاون لمانويل جوزيه، أو فى منصب الدرب العام أو منصب مدير الكرة، وكتب محمد عفيفى موجهاً رسالته لجوزيه: "ارجع كمل المشوار ده تاريخك كله جبار".

كما طالبت جماهير الأهلى، بتعيين الكابتن محمود الخطيب رئيساً للأهلى، وضرورة رحيل مجلس المهندس محمود طاهر، من أجل الحفاظ على كيان القلعة الحمراء، وعودة روح "الفانلة الحمراء" للنادى من جديد.