النهار
السبت 21 يونيو 2025 09:24 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل تنجح الدبلوماسية الأوروبية في احتواء التصعيد الإسرائيلي الإيراني؟.. أمريكا مفتاح الحل الأمن الإيراني يضرب أوكار التجسس الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على إيران تهديد لأمن الخليج واقتصاده بعد تأجيل افتتاحه للربع الأخير من 2025.. د.أحمد عامر يسرد تفاصيل عن المتحف المصرى الكبير الذى يمثل أيقونة للوعى الأثرى والثقافى الشاعر نادر عبد الله يتصَدَّر قائمة المُكرّمين من جمعية المؤلفين والملحنين الفرنسية حميد الشاعري ضمن قائمة تريند يوتيوب خلال 48 ساعة من طرح ”ده بجد” محافظ كفرالشيخ: ضبط 255 كجم من اللحوم والدواجن غير الصالحة للاستهلاك بمركز بيلا اجتماع تنسيقي بين محافظي الدقهلية ودمياط لتطبيق الحدود الإدارية وفقًا للقرار الجمهوري بحضور مدير أوقاف الدقهلية..قافلة دعوية بمدينة نبروه بالصور..بسمة بوسيل تعود من جديد وتطرح أغنية أبو حب بالتعاون مع المنتج محمد حامد تداعيات إغلاق مضيق هرمز.. كوارث تنتظر العالم أجمع تضامنا مع ايران..شيخ الازهر ينشر بالفارسية: الاحتلال يجر المنطقة لحافة الانفجار

عربي ودولي

إيران وبريطانيا تعيدان فتح سفارتيهما بعد غلقهما 4 سنوات

يعيد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، اليوم الأحد، فتح السفارة البريطانية في طهران بعد نحو أربع سنوات من إغلاقها.

وقالت الخارجية البريطانية في بيان، إن هاموند سيزور طهران اليوم الأحد، لإعادة فتح السفارة البريطانية، بعد أربع سنوات من غلقها.

وهذه الزيارة هي الأولى لوزير خارجية بريطاني إلى إيران منذ 2003، وتأتي بعد أخرى قام بها وزراء أوروبيون إلى طهران بعد التوقيع في 14 يوليو الماضي على الاتفاق التاريخي حول البرنامج النووي الإيراني.

وأضافت الخارجية البريطانية، أن إعادة فتح السفارة البريطانية في طهران سيشهد احتفالًا يشارك فيها وزير الخارجية والمكلف بالأعمال البريطاني الجديد اجاي شارما وممثلون عن وزارة الخارجية الإيرانية، موضحة أن السفارة الإيرانية في لندن ستعيد فتح أبوابها اليوم الأحد.

وسفارة لندن في إيران مغلقة منذ 2011 بعدما اقتحمها متظاهرون معارضون لتشديد العقوبات على بلادهم على خلفية البرنامج النووي الإيراني، وأغلقت في الوقت ذاته سفارة الجمهورية الإسلامية في العاصمة البريطانية.

وقال «هاموند» في البيان إن «إعادة فتح سفارتينا يشكل مرحلة أساسية في تحسن علاقاتنا الثنائية، وهذا لا يعني أننا متفقان في كل شيء، لكنه من المرغوب فيه أن تكون للمملكة المتحدة وإيران ممثلات دبلوماسية».

وتشجع حكومة روحاني تطبيع العلاقات مع الغرب لجذب الاستثمارات الأجنبية في هذا البلد الذي يحتاج إلى تطوير قطاعات مختلفة من اقتصاده، وخصوصًا قطاع الطاقة الذي عاني كثيرًا من العقوبات.