النهار
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 10:25 مـ 24 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سحب أرض نادي الزمالك بحدائق أكتوبر لعدم إثبات الجدية في التنفيذ توطين صناعة الألواح الشمسية وإنتاج السليكون .. تفاصيل اجتماع وزير الكهرباء بالبترول “تكامل العلوم الشرعية ” ندو ة بأوقاف الدقهلية ”خلاف على مكالمة ينتهي بالدماء”.. طالب يهاجم صديقه بسلاح أبيض بشبرا الخيمة نائب محافظ سوهاج يستقبل رئيس جهاز مدينة سوهاج الجديدة لقاء جماهيري موسع في القليوبية: ”شكاوى المواطنين تتحول إلى حلول عاجلة” بقرار من مجلس القضاء الأعلى.. المستشار طلال رضوان رئيسًا لاستئناف جنايات الإسكندرية عمرو الليثي: الإعلام العربي يواجه تحديات الذكاء الاصطناعي إطلاق بوستر فيلم جوازة فى جنازة قبل عرضه 10 سبتمبر المقبل قمة الإبداع الإعلامي تشهد توقيع 8 اتفاقيات لتعزيز الإعلام الرقمي والذكاء الاصطناعي الوكيل يبحث مع اللجنة العامة للمواد الغذائية مشروع تحويل 40,000 منفذ تموينى إلى سلسلة تجارية زينة تستكمل تصوير ورد وشوكولاتة فى القاهرة بعد انتهاء مشاهد لبنان

عربي ودولي

تحديد هوية مشتبه به في اعتداء بانكوك

قالت الشرطة التايلاندية اليوم الثلاثاء، إنها تبحث عن مشتبه به تم التعرف عليه بفضل صور كاميرات المراقبة بعد أسوأ هجوم في تاريخ هذا البلد، بحسب قائد المجلس العسكري الحاكم، والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 21 شخصًا في العاصمة بانكوك.

وانتقل المحققون اليوم الثلاثاء إلى موقع انفجار القنبلة التي استهدفت معبدًا في وسط بانكوك يلقى إقبالًا كبيرًا من الزوار بمن فيهم السياح الأجانب.

وقال قائد المجلس العسكري رئيس الوزراء برايوت شانوشا إن الشرطة تبحث عن مشتبه به ظهر على كاميرات المراقبة وهو منحدر من شمال شرق البلاد وعضو في مجموعة معارضة للمجلس العسكري. 

ومنطقة إيسان شمال شرق تايلاند هي معقل حركة القمصان الحمر المؤيدة للحكومة السابقة التي طُردت من السلطة بعد أشهر من التظاهرات تلاها انقلاب عسكري عام 2014.

وقال المتحدث باسم الشرطة براووت تافورنسيري صباح اليوم الثلاثاء، إن القنبلة كانت تهدف إلى قتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص، إذ أن المعبد يكون مكتظًا عند نحو الساعة السادسة والسابعة مساءً".

وأضاف أن الحصيلة الآن 21 قتيلًا و123 جريحًا، مشيرًا إلى أن القنبلة كانت تحتوي على الأرجح على ثلاثة كيلوجرامات من المتفجرات.

وتعتبر السلطات التايلاندية أن منفذي الاعتداء كانوا يستهدفون الأجانب ويريدون ضرب السياحة وهي من القطاعات الحيوية النادرة في الاقتصاد التايلاندي المتدهور.