النهار
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 01:12 صـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مبادرة ”يوم بلا شاشات” في ندوة بمكتبة الإسكندرية إصابة 12 عاملًا في انهيار سقف مصنع قيد الإنشاء بالمحلة الكبرى وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة بجامعة الزقازيق قرار جمهوري بتعيين الدكتور عادل محمد محمود عميدًا لكلية الزراعة بجامعة أسيوط وزير البترول يصدر توجيهات عاجلة لضمان حقوق عمال المقاولين وتطبيق الحد الأدنى للأجور في القطاع ”تم إبلاغي بالطلاق على ستورى بعد 14 سنة زواج بدون ورقه أو إخطار مأذون” آن رفاعي تفجر مفاجأة بأنفصالها عن... المغامر الفرنسي ميكائيل سيركيرا دا سيلفا يبدأ رحلته من جدة إلى الرياض تحت شعار ”لا شيء مستحيل” الهضبة يضفي أجواء من البهجة بالعرض الخاص لفيلم السلم والثعبان ”لعب عيال ” نقيب موسيقيين المنيا يكشف اللحظات الأخيرة من حياة المطرب الراحل إسماعيل الليثي «تهتك في الرئة وكسر في الجمجمة».. تفاصيل التقرير الطبي للراحل إسماعيل الليثي السفير علي المالكي : نقدر جهود مصر وقطر في وقف نزيف الدم في غزة …ونتطلع لمواكبة التكنولوجيا الحديثة للنهوض بقطاع النقل العربي انطلاق مؤتمر ومعرض التأمين العالمي (ingate) في الرياض

عربي ودولي

المشتبه به في هجوم على كنيسة باريسية يقول إنه حاول إحباط الهجوم

 

أكد المشتبه بقيامه بقتل امرأة والتخطيط لتنفيذ هجوم ضد كنيسة على الأقل في إحدى ضواحي العاصمة الفرنسية باريس في نيسان/ أبريل الماضي، أمس الجمعة (19 حزيران/ يونيو 2015) أمام قاضي التحقيق أنه في الواقع أفشل ذلك الهجوم، حسبما أفاد محاموه في تصريح لوكالة فرانس برس.

وقال محامو المشتبه به إن موكلهم أقر فعلاً بأنه تواجد في ضاحية فيلجويف يوم التاسع عشر من نيسان/ أبريل 2015 بصحبة شخص آخر، إلا أنه نفى في المقابل أية مسؤولية عن مقتل أوريلي شاتلان، مؤكداً أن ما قام به ذلك اليوم إنما كان للحيلولة دون تنفيذ اعتداء.

وتابع المحامون أن الشاب الجزائري البالغ من العمر 24 عاماً، والذي وجهت إليه تهمتا الاغتيال ومحاولة تنفيذ هجوم ضد كنيسة على الأقل في منطقة فيلجويف بالضاحية الجنوبية لباريس، والموقوف منذ الرابع والعشرين من نيسان/ أبريل، تكلم للمرة الأولى أمام قاضي التحقيق الجمعة، لكن دون أن يصدر عنهم أي تعليق حول "الشخص الآخر" الذي أشار إليه موكلهم.
مختارات
 
القبض على رجل في فرنسا كان يخطط لهجوم على كنائس

 
 

وكان سيد أحمد غلام، المعروف لدى أجهزة الاستخبارات بسبب انتقاله إلى الإسلام المتطرف، قد أوقف بمحض الصدفة في التاسع عشر من نيسان/ أبريل بعد أن أصيب بجروح في ظروف لم تتضح بعد واتصل بنفسه بأجهزة الإسعاف. وكانت الشرطة قد عثرت بالقرب من سيارته وفي غرفة الطلاب التي يقيم فيها على أربع رشاشات كلاشنكوف ومسدسين وسترات واقية من الرصاص وذخيرة ووثائق عليها أهداف محتملة.

وبحسب المحققين، فإن المشتبه به قام باستطلاع الكنائس في فيلجويف، إذ أظهرت مراجعة جهاز تحديد الموقع الجغرافي الخاص به "جي بي إس" وجوده في المدينة في الوقت الذي قتلت فيه شاتلان بطلقة نارية بينما كانت في سيارتها. وقد أطلقت الرصاصة من أحد مسدسي المشتبه به، الذي عثر على أثار لحمضه النووي "دي إن إيه" في سيارة شاتلان.

والمحققون واثقون بأن المشتبه به لم يعمل بمفرده، بل "تم توجيهه" من المناطق التي ينشط فيها جهاديون في العراق وسوريا، في إشارة إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).