6 ابريل بإمبابه وتوزيع 3الأف منشور لحملة ”إعرف حقك”

واصلت حركة شباب 6 ابريل في منطقة إمبابة وأرض اللواء وبلاوق حملةاعرف حقك والتي تهدف إلي توعية المواطنين بحقوقهم السياسية والإنتخابات البرلمانية.وعلي إطار ذلك فتح النشطاء مناقشات عديدة مع المواطنين حول المرحلة الحالية و ظروفها فى مصر، وطرق تجاوز الأزمة الحالية.قام النشطاء ايضا بمعرفة مشاكل المواطنين في المنطقة، وذلك في إطار حملة مشكلتك إيه والتي تهدف الي الوقوف علي مشاكل المنطقة واسبابها واقتراحات كيفية حلها و التواصل مع المسئولين لعرض و حل تلك المشكلات.كما تهدف حملة مشكلتك ايه الي بعث الايجابيه بين المواطنين لأيجاد مجتمع واعى بالحقوق يسعى للتغيير وكسر حاجز الخوف من المسئول والمطالبه بحقوقه وتوجيه التوجيه الصحيح بطرق ابواب المسئولين عندما تكون هناك مشكلة لحلها باعتبار ان وظيفته الأولى هي خدمة الشعب و حل تلك المشاكل.وقد تبين من الاستطلاع العام أن واحدة من اهم المشكلات هي المرور و العشوائيات فى المرور نتيجة لغياب افراد امن و تقصير الداخلية فى تلك المناطق عن دورها فى تنظيم المرور ,اضافة الى تراكم القمامة نتيجة غياب العمال وعدم وجود صناديق قمامه في ظل اهمال تام من رؤساء الأحياء فى تلك المناطق وقامت مجموعة شباب 6 ابريل بمنطقة ( إمبابه - بولاق -ارض اللواء ) بتوزيع 3 الأف ورقة توعية بشارع الوحده بامبابه ركزت فى مضمونها على توعية المواطنين بأهمية مجلس الشعب ودوره وأسس اختيار أعضائه ومن يمثل المواطنين حقا في المجلسوفي إطار ذلك فتح النشطاء مناقشات عديدة مع المواطنين حول المرحلة الحالية و ظروفها فى مصر، وطرق تجاوز الأزمة الحالية.قام النشطاء ايضا بمعرفة مشاكل المواطنين في المنطقة، وذلك في إطار حملة مشكلتك إيه والتي تهدف الي الوقوف علي مشاكل المنطقة واسبابها واقتراحات كيفية حلها و التواصل مع المسئولين لعرض و حل تلك المشكلات.كما تهدف حملة مشكلتك ايه الي بعث الايجابيه بين المواطنين لأيجاد مجتمع واعى بالحقوق يسعى للتغيير وكسر حاجز الخوف من المسئول والمطالبه بحقوقه وتوجيه التوجيه الصحيح بطرق ابواب المسئولين عندما تكون هناك مشكلة لحلها باعتبار ان وظيفته الأولى هي خدمة الشعب و حل تلك المشاكل.وقد تبين من الاستطلاع العام أن واحدة من اهم المشكلات هي المرور و العشوائيات فى المرور نتيجة لغياب افراد امن و تقصير الداخلية فى تلك المناطق عن دورها فى تنظيم المرور ,اضافة الى تراكم القمامة نتيجة غياب العمال وعدم وجود صناديق قمامه في ظل اهمال تام من رؤساء الأحياء فى تلك المناطق