النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 04:26 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
النهار تنشر نتيجة كلية الشرطة 2026 كاملة لجميع التخصصات.. بالأرقام الرسمية مصر تحصد جائزتى البحث العلمي لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول ( أوابك ) روسيا تخذر: تصريحات الناتو حول الحرب القادمة ”هراء ويزيد التوتر” الجيش اللبناني يتفقد مبنى في يانوح بعد تهديد إسرائيلي ويتخذ إجراءات احترازية خليل الحية يؤكد حق حماس في السلاح ويطالب بضغط دولي على إسرائيل الصفقة المجانية سر غضب الأهلى من برشلونة فى صفقة حمزة عبد الكريم برلماني: المتحف الكبير يعزز النشاط السياحي ويجذب الزوار بشكل ملحوظ حكام مصر الستة يتوجهون إلى المغرب للمشاركة فى أمم أفريقيا مجزرة على شاطئ بوندي.. هجوم مسلح يستهدف تجمعًا يهوديًا في سيدني ويخلّف 10 قتلى بعد وعكته الصحية الأخيرة.. تامر حسني يشوق جمهوره لأحدث أعماله ويعلق: ”مثلث الرعب القادم” أحمد حمدي يخطط للرحيل المجاني عن الزمالك نهاية الموسم منتخب مصر ينقل تدريباته لاستاد القاهرة استعدادا لودية نيجيريا

أهم الأخبار

رفض دعوى سب ابراهيم عيسى لأمناء الشرطة

قضت محكمة جنح الدقي، برئاسة المستشار أحمد الدسوقى، وسكرتارية مصطفى رشدى، اليوم الإثنين، بعدم قبول الدعوى المدنية، وذلك في الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، وإلزام المدعي بدفع 50 جنيها.

كانت الدعوة المقامة ضد إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير، والصحفية بنفس الجريدة دينا جابر، في اتهامهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتي تطالب بتعويض 200000 جنيه.

وجاء في الدعوى أن الجريدة نشرت مقالًا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء في المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول أمناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الأتاوات على أصحاب المحال التجارية السائقين، وحولوا حجز الأقسام إلى جوانتانمو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.

وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (رغم أنه حكم للقضاء الإدارى)، بقولها إن عودتهم صدع في جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا إن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.

وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا آخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم في جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعانى الواردة في المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيرى عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.