الخميس 9 مايو 2024 03:49 صـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصدر رفيع المستوى: استمرار جولة مفاوضات هدنة غزة وجار مناقشة بعض التفاصيل القبض على مستريح الهواتف المحمولة بالمنوفية قبل السفر خارج البلاد طفلة التيك توك تمارا عماد تغني مع سعد الصغير لأم كلثوم ريال مدريد يتأهل الى نهائي أبطال أوروبا بعد الفوز على بايرن ميونخ 2 / 1 فى 3 دقائق.. خوسيلو يسجل ثنائية فى ميونخ وينقذ مدريد من شبح مغادرة دورى الابطال رقص و”مزج بلدي” لتحسين الصحة والنفسية ضمن ورش إيزيس الدولى للمسرح وزير السياحة والآثار يعقد اجتماعاً مع نظيره الأردني لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة والآثار تواصل فعاليات برنامج دورات تنمية سياسية للشباب بالدقهلية بايرن ميونخ يسجل الهدف الاول فى شباك ريال مدريد عن طريق الفونسو ديفيز جامعة بورسعيد تستقبل وفد من مركزِ القياسِ والتقويم بوزارة التعليم العالي ضبط سيدة تدير كيان وهمي مقابل الاستيلاء على الأموال من المواطنين بسوهاج مصرع وإصابة 5 أشخاص بحادث تصادم 3 سيارات بسوهاج

أهم الأخبار

رفض دعوى سب ابراهيم عيسى لأمناء الشرطة

قضت محكمة جنح الدقي، برئاسة المستشار أحمد الدسوقى، وسكرتارية مصطفى رشدى، اليوم الإثنين، بعدم قبول الدعوى المدنية، وذلك في الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، وإلزام المدعي بدفع 50 جنيها.

كانت الدعوة المقامة ضد إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير، والصحفية بنفس الجريدة دينا جابر، في اتهامهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتي تطالب بتعويض 200000 جنيه.

وجاء في الدعوى أن الجريدة نشرت مقالًا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء في المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول أمناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الأتاوات على أصحاب المحال التجارية السائقين، وحولوا حجز الأقسام إلى جوانتانمو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.

وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (رغم أنه حكم للقضاء الإدارى)، بقولها إن عودتهم صدع في جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا إن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.

وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا آخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم في جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعانى الواردة في المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيرى عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.