النهار
السبت 5 يوليو 2025 10:42 مـ 9 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد السرقة بالإكراه و إنهاء حياة.. تأجيل محاكمة المتهم في جريمة الخصوص لأغسطس القادم محافظ القليوبية يتفقد أعمال تطوير شارع نبوية موسى بشبرا الخيمة ضمن الموجة الـ26… محافظ القليوبية يقود حملة مكبرة لإزالة التعديات بقرية بلقس بقليوب حبس 5 متهمين في واقعة قتل فتاة بعد الاعتداء عليها جنسيًا داخل شقتها بزفتى توجيه عاجل من الرئيس السيسي لوزارة الداخلية بشأن المخالفين على الطرق بالفيديو..شاهيناز تطرح ماما وعمرو دياب يطرح ”بابا ” السيناريست أميرة الزيات تحتفل بعيد ميلادها بحضور سمسم شهاب في أجواء مبهجة سارة بركة تدخل السينما المصرية مع فيلم حين يكتب الحب الرئيس السيسي يوجه الحكومة بدراسة اتخاذ إجراءات غلق الطريق الدائري الإقليمي في مناطق الصيانة قطاع المعاهد الأزهرية يدشّن مبادرة «قطاراتنا.. مرآة حضارتنا» لحماية الممتلكات العامة السر وراء غياب محمد صلاح وكريستيانو رونالدو عن جنازة ديوجو جوتا بريطانيا تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا بعد قطيعة دامت 14 عاما

أهم الأخبار

رفض دعوى سب ابراهيم عيسى لأمناء الشرطة

قضت محكمة جنح الدقي، برئاسة المستشار أحمد الدسوقى، وسكرتارية مصطفى رشدى، اليوم الإثنين، بعدم قبول الدعوى المدنية، وذلك في الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، وإلزام المدعي بدفع 50 جنيها.

كانت الدعوة المقامة ضد إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير، والصحفية بنفس الجريدة دينا جابر، في اتهامهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتي تطالب بتعويض 200000 جنيه.

وجاء في الدعوى أن الجريدة نشرت مقالًا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء في المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول أمناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الأتاوات على أصحاب المحال التجارية السائقين، وحولوا حجز الأقسام إلى جوانتانمو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.

وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (رغم أنه حكم للقضاء الإدارى)، بقولها إن عودتهم صدع في جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا إن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.

وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا آخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم في جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعانى الواردة في المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيرى عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.