النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 11:36 صـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضربة قاصمة تنهي أسطورة عصابة ”الأمير والسقيلي”.. أسلحة ومخدرات في قبضة الأمن بالخصوص ضبط ألف لتر سولار مدعم قبل بيعها في السوق السوداء بشبين الكوم قائمة بيراميدز في مواجهة نهضة بركان بالسوبر الأفريقي أسباب غيابات 8 لاعبين من الزمالك أمام ديكيداها الصومالي فيريرا يعلن قائمة الزمالك لمواجهة ديكيداها الصومالي في الكونفدرالية مدير الخدمات الطبيه والفنية بالمؤسسة العلاجية في زيارة مفاجئة لدار الولاده ”الماترنتيه بالإسكندرية رئيس نادي براميدز للاعبين: النادي أصبح في مكانة رائعة في القارة الأفريقية والعالم يورتشيتش: هدفي الأساسي الفوز بالألقاب.. وحقيقة طلبي استبعاد رمضان وزارة الرياضة تعلن تطورات استاد النادي المصري الجديد.. انتهاء جميع الأعمال الإنشائية كيف تؤثر التطورات الراهنة على تحريك الاتفاقيات الإبراهيمية؟ بعد غياب إيران عن قمة شرم الشيخ للسلام.. هل تتجدد الحرب الإيرانية الإسرائيلية؟ كيف غيرت تركيا من سياستها بشأن صراعات الشرق الأوسط؟

أهم الأخبار

رفض دعوى سب ابراهيم عيسى لأمناء الشرطة

قضت محكمة جنح الدقي، برئاسة المستشار أحمد الدسوقى، وسكرتارية مصطفى رشدى، اليوم الإثنين، بعدم قبول الدعوى المدنية، وذلك في الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، وإلزام المدعي بدفع 50 جنيها.

كانت الدعوة المقامة ضد إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة التحرير، والصحفية بنفس الجريدة دينا جابر، في اتهامهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتي تطالب بتعويض 200000 جنيه.

وجاء في الدعوى أن الجريدة نشرت مقالًا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء في المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول أمناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الأتاوات على أصحاب المحال التجارية السائقين، وحولوا حجز الأقسام إلى جوانتانمو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.

وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (رغم أنه حكم للقضاء الإدارى)، بقولها إن عودتهم صدع في جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا إن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.

وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا آخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم في جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعانى الواردة في المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيرى عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.