النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 07:48 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: لا نواقص في الطوارئ.. وضبطها مفتاح إصلاح المستشفى بالكامل رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: خدمة محترمة وبيئة نظيفة دون مغالاة.. هذا ما نعمل من أجله في انتخابات الدوائر المُلغاة.. “الصحفيين”: لا شكاوى في اليوم الأول المؤسسة العلاجية تستأنف اجتماعاتها بخطة طموحة لتطوير الرعاية الصحية وتسريع التحول الرقمي ”تكنولوجيا المستقبل في قلب القاهرة”.. ورشة دولية متقدمة للمناظير والذكاء الاصطناعي بمستشفى أحمد ماهر التعليمي النقابة تفتح باب الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين مع زيادة الخدمات زعق للسواق.. محمد صبحي يثير الجدل في دار الأوبرا.. ما القصة؟ احتفالا بالسنة الثالثة: نيفرلاند تجسد رؤية كامل أبو علي لنهضة السياحة العائلية في مصر دراما رمضان 2026.. مصطفى منصور ينتهي من تصوير مسلسل ”للعدالة وجه آخر ”لـ ياسر جلال محافظ الغربية يتابع حادث انقلاب أتوبيس بكفر الزيات ويطمئن على المصابين ابن شقيقتها وراء الجريمة ...العثور علي جثمان مسنة في شيكارة بالدقهلية إتفاقية تعاون بين دي إتش ال إكسبرس وشركة ”ينمو اللوجستي” لإقامة أكبر مركز توزيع في المنطقة اللوجستية بشرق القاهرة

فن

منة شلبى : أنا "بنت الرقاصة "التى أجبرت أمها على الإعتزال

في بداية التسعيينات أعلنت الراقصة زيزي مصطفى اعتزالها الرقص الشرقي، بعدما كانت واحدة من أهم الراقصات الشرقيات في مصر، وذلك حرصًا على مشاعر ابنتها الصغيرة التي لم تكن تعدت العاشرة من عمرها بعد.
ورغم اعتزالها الرقص، فإن ابنتها الصغيرة حينما كبرت احترفت التمثيل وأصبح اسمها يوضع على الأفيشات كبطلة باسم منة شلبي، إلا أنها لم تنسَ أن أمها اعتزلت الرقص حتى لا تتسبب بعقدة نفسية لها.
وذكرت «منة»، في حوار مع الإعلامي طوني خليفة، في برنامح «لماذا»، ، أن أمها اعتزلت الرقص بسببها، وفضلت احترام مشاعرها على مهنتها، وأضافت: «عندما كنت صغيرة أصحابي نعتوني ببنت الراقصة وضايقوني جدًا، لكن أمي حضنتني وقتها، وقررت أن تذهب للحج وتعتزل الرقص نهائيًا خوفا عليّ».
وفي  قالت الراقصة زيزي مصطفى: «أتذكر أنني اعتزلت عندما كانت (منة) في السادسة، وقرار اعتزالي جاء بعدما كان زملاؤها في المدرسة يقولون لها إن والدتك راقصة، فقررت أن أرفع عنها الحرج وجلست في البيت لأتولى رعايتها».
وأضافت: «اعتزالي كان فقط لأنني لم أشأ أن أسبب لها عقدة نفسية، خاصة بعدما اعتاد زملاؤها التحدث معها في هذا الأمر بشكل غير لائق، وكانت تعود إلي باكية كل يوم تقريبًا، ولأن كل ما أسعى إليه كان إسعادها، لذلك قررت أن أعتزل وألتزم بيتي».