الأحد 28 أبريل 2024 09:57 مـ 19 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقابةالمهندسين بالإسكندرية ..تكرم الأمهات المثاليات أول رد فعل من حسين لبيب بعد تأهل الزمالك لنهائي الكونفدرالية يرددون الترانيم ويحملون السعف .. شاهد احتفالات الأقباط بالكنيسة الفرنساوي بالإسماعيلية بأحد الشعانين الزمالك يتأهل لنهائي كأس الكونفدرالية بفوزه على دريمز الغاني بثلاثية نظيفة مانشستر سيتي يهزم نوتنجيهام بثنائية ويواصل مطاردة آرسنال على صدارة الدوري الإنجليزي القبض على المرشحة الرئاسية لحزب الخضر جيل ستاين فى احتجاجات جامعة واشنطن مصدر رفيع المستوى: زيادة مساعدات قطاع غزة اعتبارًا من الأسبوع المقبل شكرى يؤكد لنظيره النرويجى ضرورة وقف إطلاق النار فى غزة الزمالك يعزز تقدمه بالهدف الثالث أمام دريمز الغاني ويقترب من نهائي الكونفدرالية 30 % تخفيض بأسعار السمك.. نتائج إيجابية باجتماع غرفة بورسعيد لمناقشة ارتفاع أسعار الأسماك جاره طلب فدية ربع مليون.. أمن قنا ينجح في استرجاع صغير بعد اختطافه ب24 ساعة الغرفة التجارية ببورسعيد تطالب منسق حملة مقاطعة الأسماك بانهاءها..وتعد بتخفيض في الأسعار خلال أسبوع| خاص

أهم الأخبار

إحالة دعوى إسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم للمفوضين

أحالت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار أحمد الشاذلي نائب رئيس مجلس الدولة  اليوم الأحد الدعوى القضائية المقامة من المحامى سمير صبري، دعوى قضائية ﻹسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم للمفوضين لإعداد التقرير القانوني في الدعوي ونظرها بجلسة 25 أغسطس المقبل.
 
وقال مقيم الدعوى، إن "وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركة جوجل في الشرق الأوسط، وقدم نفسه على أنه شخص وطني وثوري، ولكن انكشف أمره وتم تحريكه من قبل قوي خارجية، وهي من قامت بحمايته ورعايته، وخصوصا أن الجهات الأمريكية هي أول من بحثت عنه، وكأنه أحد رجالهم، عندما كان في استضافة قوات الأمن المصرية لمده 12 يوما، بينما كان الرصاص الحي ينهمر علي المتظاهرين في ميدان التحرير".
 
وأضافت الدعوى، "في يوم 25 يناير 2011، كان وائل غنيم في مقر عمله بشركة جوجل الأمريكية في مكتبها، الكائن بدبي، وسافر إلى مصر في اليوم التالي، للاشتراك في مظاهرات الجمعة في 28 يناير، بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها، إلا أن سفره كان فجأة وبسرية كاملة، دون أن يقول لزملائه في العمل، أو يتصل بوالده الذي يعمل في السعودية، ويخبره أنه سيشترك في المظاهرات".
 
وأكدت الدعوى أن "غنيم لم يكن يوما شريكا في الثورة، ولم يعش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم، وإنما هو صناعة أمريكية بامتياز، تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع، لكن الشعب المصري اكتشف وائل غنيم سريعا، واتهمه بالعمالة لصالح أمريكا".