النهار
الإثنين 18 أغسطس 2025 05:37 مـ 23 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ختام دورة تطوير مدربات ناشئات كرة القدم بالتعاون بين الاتحادين المصري والنرويجي هاني أحمد زويل أول ضيوف برنامج ”هذا الرجل أبي” على شاشة التليفزيون المصري ”الأعلى للإعلام” يُطلق الدورة التدريبية رقم 61 للصحفيين الأفارقة من 18 دولة بيراميدز: قدمنا شكوى ضد أمين عمر.. ولا نقبل بإرهاب يورتشيتش بدءًا من سبتمبر.. “باب الخلق” على قناة النهار والتليفزيون المصري ”المسلماني” وهاني أحمد زويل يزيحان الستار عن استديو زويل بماسبيرو بالتعاون مع ”الفاو”.. السعودية تستضيف هاكاثون ”نبتكر لسلامة الأغذية” سبتمبر المقبل استطلاع 28% من المستخدمين حول العالم استعانوا بالذكاء الاصطناعي إل جي مصر تطلق مرحلة جديدة من مبادرة “Better Home” في الفيوم لدعم تحسين بيئة السكن غدًا.. ”الأعلى للإعلام” يعقد ورشة عمل لضبط أداء الإعلام الرياضي هالة صدقي توجه رسالة دعم لـ أنغام في أزمتها الصحية :«نجمتي الجميلة.. ترجعي لجمهورك وولادك بألف سلامة» الرئيس السيسي يشدد على ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية لغزة دون عوائق

أهم الأخبار

إحالة دعوى إسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم للمفوضين

أحالت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار أحمد الشاذلي نائب رئيس مجلس الدولة  اليوم الأحد الدعوى القضائية المقامة من المحامى سمير صبري، دعوى قضائية ﻹسقاط الجنسية المصرية عن وائل غنيم للمفوضين لإعداد التقرير القانوني في الدعوي ونظرها بجلسة 25 أغسطس المقبل.
 
وقال مقيم الدعوى، إن "وائل غنيم يعمل مدير تسويق شركة جوجل في الشرق الأوسط، وقدم نفسه على أنه شخص وطني وثوري، ولكن انكشف أمره وتم تحريكه من قبل قوي خارجية، وهي من قامت بحمايته ورعايته، وخصوصا أن الجهات الأمريكية هي أول من بحثت عنه، وكأنه أحد رجالهم، عندما كان في استضافة قوات الأمن المصرية لمده 12 يوما، بينما كان الرصاص الحي ينهمر علي المتظاهرين في ميدان التحرير".
 
وأضافت الدعوى، "في يوم 25 يناير 2011، كان وائل غنيم في مقر عمله بشركة جوجل الأمريكية في مكتبها، الكائن بدبي، وسافر إلى مصر في اليوم التالي، للاشتراك في مظاهرات الجمعة في 28 يناير، بعد أن بدا للجميع أن المظاهرات قد ازدادت حميتها، إلا أن سفره كان فجأة وبسرية كاملة، دون أن يقول لزملائه في العمل، أو يتصل بوالده الذي يعمل في السعودية، ويخبره أنه سيشترك في المظاهرات".
 
وأكدت الدعوى أن "غنيم لم يكن يوما شريكا في الثورة، ولم يعش معاناة المصريين حتى يتحدث باسمهم، وإنما هو صناعة أمريكية بامتياز، تم دسها داخل الوطن وخدع الجميع، لكن الشعب المصري اكتشف وائل غنيم سريعا، واتهمه بالعمالة لصالح أمريكا".