النهار
الإثنين 2 يونيو 2025 05:30 مـ 5 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تعرف على تفاصيل العرض النهائي لمهاجم الزمالك الجديد اقتصادية قناة السويس تفتتح فرع ”بلتون للتأجير التمويلي والتخصيم” بمقر الهيئة بالسخنة الصناعية المتكاملة بزيادة 23 ساحة جديدة.. أوقاف المنوفية تستعد لصلاة عيد الأضحى المبارك إشادة وتحقيق.. تفاصيل الزيارة المفاجئة لـ«وكيل الصحة» بالمنوفية لمستشفى الجراحات المتخصصة بشبين الكوم قبل انطلاق امتحانات الثانوية العامة.. خبيرة أسرية ترصد مطالب أولياء الأمور محافظ كفر الشيخ يعلن فتح المجازر لإستقبال الأضاحى وذبحها «بالمجان» خلال أيام عيد الأضحى المبارك جامعة حلوان تنظم ندوة حول «الميثاق الأخلاقي لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الرياضي» القوات المسلحة تنظم زيارة لشباب المصريين بالخارج لقوات الصاعقة والمظلات تخصيص 407 ساحات لصلاة عيد الأضحى المبارك بكفر الشيخ قنصل عام الصين بالإسكندرية يؤكد ضرورة الدفع بالعلاقات مع مصر لمستقبل مشترك رئيس جامعة المنصورة يستقبل إدارة مركز خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة محافظ البحيرة تستقبل مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية

أهم الأخبار

حقيقة ضياع القمر الصناعي المصري "إيجيبت سات 2"

 

نفى الدكتور حسين الشافعى، مستشار وكالة الفضاء الروسية، ما تردد حول فقدان مصر الاتصال بالقمر الصناعى " إيجيبت سات 2".

وقال في تصريحات صحفية: إن ما تردد عن أنه لم يرسل صوراً منذ إطلاقه، أوائل أبريل 2014، غير صحيح، وأن القمر بدأ فى إرسال الصور بعد إطلاقه بـ15 يوماً، وبدقة.

 


وأشار إلى أنه، بشكل عام، تجرى بعض المناورات للأقمار، ضمن برنامج "مود تشغيل اختيارى"، ينجم عنه انقطاع الاتصال وعودته مرة أخرى، وليس فقدانه بشكل دائم.

وكان قد علق عصام حجي المستشار العلمي لرئيس الجمهورية سابقًا، على فقدان مصر السيطرة على القمر الصناعي "إيجيبت سات 2"، قائلا: ضياع القمر الصناعي المصري لثاني مرة نتيجة طبيعيه لاستمرار مسلسل تهميش الخبرات العلمية بالداخل والخارج.

وتابع خلال صفحته على فيس بوك: 305 مليون جنيه مصري تضيع نتيجة عدم وجود تصور لبناء أو للاستفادة من الخبرات المصرية وغياب وكالة فضاء مصرية، مضيفًا أن القمر المعد للبقاء ١١ عاما لم يكمل سنة واحدة.

وأردف: شعوري بالحسرة وأنا اقرأ هذا الخبر المحزن الذي انتشر في مجال أبحاث الفضاء لا يوصف، واضح أنه مكتوب علينا نزرع في أرض الغرب و نرجع بلدنا في صناديق، فشبابنا المقهور يموت وهو بيعدي البحر ويقف العالم عليهم دقيقة صمت وما يقفش أي مسؤول ثانية أمام ضميره و يسأل نفسه إلى متى سيستمر تهميش الشباب و تهجير العقول ؟، مختتمًا نحن نستورد النجاح ولكننا لا نصنعه.