النهار
الإثنين 5 مايو 2025 10:56 مـ 7 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تتويج مستشفيات جامعة الأزهر بنجمة المستشفيات الجامعية من الطبقة الأولى رئيس جامعة الأزهر: التمريض شريك أساسي في النهوض بالمنظومة الصحية وفد من ”مجموعة فيينا” يزور دار الإفتاء ويشيد بدورها في تعزيز السلام ومواجهة خطاب الكراهية السيمنار الدولي الفنزويلي المصري ” عين على التراث المصري” ..في اليوم العالمي للتراث رئيس جامعة مدينة السادات تشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين معهد بحوث الهندسة الوراثية وكلية التكنولوجيا الحيوية بجامعة بدر بالقاهرة 6 قوافل طبية مجانية في إحياء برج العرب والعامرية بالإسكندرية جامعة المنصورة الجديدة تشارك في مبادرة ”بداية جديدة لضمان جودة التعليم” موقف إمام عاشور.. ترتيب هدافي الدوري المصري بعد الجولة الرابعة محافظ الدقهلية: الجمهورية الجديدة تُبنى بسواعد عمال مصر الشرفاء رئيس مدينة بورفؤاد: غير راضٍ عن أداء شركة النظافة.. وتشديد الرقابة الميدانية ختام فعاليات النسخة الثامنة وحفل التخرج من البرنامج القومي ”سفراء ضد الفساد” بمحافظة الدقهلية جامعة المنصورة الجديدة تشارك في مبادرة ”بداية جديدة لضمان جودة التعليم”

عربي ودولي

“موزا” تكشف عن رئيس سوريا القادم .. ومصير بشار ومهمة الرئيس القادم .

 

فيما عرفته بالأنفراد قامت صفحة “موزا اللوزه” أحد أهم الصفحات المناهضة لنظام الحكم القطرى بالكشف عن أسم وصورة رئيس سوريا القادم ، وللحقيقة ما احتواه أنفراد موزا جدير بالأهتمام

واليكم ما تم نشره بالنص

انفراد بالصوره : رئيس سوريا القادم
سنكشف لكم الأن عن شىء سيصبح قريباً حديث الراى العام العالمى وسنجيب فيه عن عدد من التساؤلات .
السؤال الأول فيه
ما هو مصير سوريا .
كل المؤشرات تؤكد الى حدوث توافق بين كافة التيارات المتحاربة داخل سوريا بعيدا عن تنظيم داعش وحدوث أنشقاقات كبيرة لدى الكتلة المؤيدة لبشارالأسد وأنضمامها الى قوة المعارضة السورية
السؤال الثانى : ما هو مصير بشار الأسد .
الاتفاق القادم لن يكون لبشار الأسد دورا فيه وسيحصل بشار الاسد هو وعائلته ولمجموعه كبيرة من مؤيديه على خروج آمن من سوريا .
السؤال الثالث وهو السؤال الأهم : من الذى سيقود قوى المعارضة السورية التى ستكون أول مهامها التخلص من داعش

” زهران علّوش ” قائد جيش الاسلام فيستحق ظهوره فى تركيا أخيراً ان يثير العديد من الجدل ، وسبب الجدل توقيت الحدث بالتزامن مع ارتسام ملامح مرحلة جديدة من الحرب السورية. مرحلة يبدو أنها ستضمن انتقال التوافق السعوديّ ــ التركيّ من مرحلة الاتفاق على الأهداف، إلى مرحلة تحقيق هذه الأهداف وتحديد آليات التنفيذ.
فقد نجح زهران علّوش في التحول إلى نجم المشهد فهو قائد «جيش الإسلام» الذي أثار الجدل منذ بروزه على مسرح الحدث في مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، وتحوله من شخص «يتحاشاه الجميع» قبل 2009) إلى «قائد القيادة الموحدة للغوطة الشرقيّة»..
زار زهران علوش السعودية عام 2013، وزار الأردن مرتين على الأقل بين عامي 2013 و2014، كما يُرجح قيامه بزيارات سابقة لتركيا.
زهران محسوب في الدرجة الأولى على السعوديّة وتركيا
و من المعروف أن «جيش الإسلام» استمرّ على مدار السنوات الماضية في تعزيز قدراته، من دون أن يخوض معارك تستنزفه بشكل كبير مؤكدين بأن «معركة دمشق الكبرى هي الغاية، ومن أجلها يتم الحشد».
كل هذه المعطيات تؤكد بان القوة الإقليمية تقوم بإعداد شىء ما سيكون علوش احد مكوناتها ، خاصة أن تقارير عدّة تحدثت عن مرحلة تنسيق جديدة بين السعودية وتركيا ، تجعل من الرياض المهندس الأول لمشهد المعارضة المسلّحة في سوريا، ومن أنقرة لاعباً مُساعداً. وهو ما يؤكد على تفكك «الجبهة الشاميّة» في الشمال السوري أخيراً، من دون محاولة إقصائهم كليّاً، ما يوحي بأن طبيعة وجودهم في المرحلة القادمة ستكون خاضعة لجملة معايير توافقُ «المرحلة السعودية». وثمّة مُعطيات ترتبط بالمشهد في الغوطة ينبغي أخذها في الاعتبار، يبدو أنّها جاءت كتمهيدٍ لما يُعدّ في «المطبخ الإقليمي»، وعلى رأسها يأتي الإعلان عن ولادة جديدة لـ«المجلس العسكري في دمشق وريفها» أواخر الشهر الماضي. ولادة تمّت تحت إشراف «القيادة الموحدة للغوطة الشرقيّة» التي يتزعّمها علّوش. وكان الأخير قد تصدّر مشهد الإعلان عن «المجلس»، وقال في كلمة له إنّه «منظومة واحدة تعمل مع القيادة العسكرية الموحدة وضمن التوجيهات التي تصدر من القيادة العسكرية الموحدة»، كما أكّد أنه يُمهد لـ«بناء مرحلة جديدة من مراحل العمل الثوري وفي ظروف بدأت فيها عجلة العمل الثوري تندفع نحو الأمام»، وينسجم مع طبيعة مرحلة «الانتقال من حرب العصابات إلى الحرب النظامية». ومن المؤشرات التي قد تشي بملامح المرحلة القادمة، أنّ «رئيس المجلس» عمّار النمر أعلن في مؤتمر صحفي «تأييد المجلس لعملية عاصفة الحزم التي تقودها السعودية ضد الحوثيين في اليمن»، وتمنّى على القائمين عليها أن «تتمدد إلى سوريا».
و يُمكن إدراج المعارك الأخيرة التي خاضَها علّوش ضدّ تنظيم «الدولة الإسلاميّة». وهي معارك تضمن إعادة التذكير بما روّج له طويلاً من أن «جيش الإسلام حجر زاوية في محاربة تطرف داعش»، وتصلحُ بالتالي لتلميع قائده للعب دورٍ يحظى بدعمٍ يتجاوز الإقليمي إلى الدولي.

 صورة مما تم نشره