النهار
الأحد 15 يونيو 2025 08:57 صـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عقب تصرف غير لائق لفتاة المنوفية.. الشرقاوي: «قف للمعلم وفيه التبجيلا» لطيفة تعلن وفاة شقيقها .. وتعلق: ”الله يصبرنا على فراقك يا طيب” أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية من الإنكار إلى التورط.. أدلة تكشف الدور الخفي لواشنطن في الضربة الإسرائيلية على العمق الإيراني أيمن الرمادى يكشف مصيره من الاستمرار مع الزمالك بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا طبيب الزمالك يطمئن الجماهير على حالة أحمد حمدي وأحمد الجفالي

عربي ودولي

بماذا هددت حركة "الشباب الصومالية" كينيا؟

 

هددت حركة الشباب الإسلامية الصومالية اليوم السبت كينيا بـ"حرب طويلة مرعبة" و"حمام دم جديد" بعد يومين من مجزرة جامعة غاريسا (شرق) الذي ذهب ضحيتها 148 شخصاً.

وقالت الحركة التابعة لتنظيم القاعدة في بيان: "لا تدعوا حكومتكم تنتهج سياساتها القمعية بدون احتجاج، فانتم تدعمون سياساتها من خلال انتخابكم لها"، مضيفةً "ستدفعون الثمن بدمائكم".

واعتقلت الشرطة الكينية شخصين آخرين يشتبه بصلتهما بالهجوم على جامعة غاريسا في شمالي شرق البلاد، في وقت تشيع فيه البلاد ضحايا الهجوم الـ 148، كما ذكرت شبكة الإذاعة البريطانية بي بي سي.

وانتشرت في وسائل الإعلام الكينية تساؤلات مفادها لماذا تم تجاهل تحذيرات سابقة من وقوع الهجوم.

وتقول صحف كينية إنه "كانت هناك معلومات استخبارية عن هجوم وشيك على مدرسة أو جامعة".

واستغرب سكان محليون من عدم رفع درجة التأهب الأمني والإبقاء على حارسين اثنين فقط في الجامعة وقت وقوع الهجوم.

وعثر على المشتبة بهما مع شخصين آخرين في حرم الجامعة، ظل أحدهما مختبئاَ لمدة 24 ساعة في خزانة ملابس، خوفاً من مسلحي حركة الشباب.

ويقال إن "أحدهما تنزاني الجنسية ولا صلة له بالجامعة".

وقال شهود عيان إن "المسلحين كانوا يتحدثون باللغة السواحيلية وبلكنة محلية، وبدا أنهم كانوا يتلقون توجيهات عبر هواتفهم النقالة".