النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 01:46 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بغرض السرقة.. لص مسلح يقتحم محل ذهب والأهالي يسلمونه للشرطة في قنا نهاية حزينة لشاب من كفر شكر.. مصرعه في تصادم مروع على الطريق الغربي ببنها ”تموين البحيرة”: ضبط محطة وقود لبيعها 13 ألف لتر سولار فى السوق السوداء نجاح عمليتين دقيقتين لجراحة الوجه والفكين بمستشفى شربين المركزي ”تعليم البحيرة” سادس الجمهورية في مسابقة ”صيفك رقمى ” بدء وصول الوفود رفيعة المستوى لحضور قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي 2025 ياسر جلال يؤدي اليمين في مجلس الشيوخ ويستعد لمهامه البرلمانية الري تكشف أهم الاستعدادات للتعامل مع السيول والأمطار خلال الموسم الشتوي الكهرباء تواصل التحول الرقمي :استعلام وسداد الفواتير ألكترونيًا بخطوات مبسطة ”إمداد” المصرية و”EMC” السعودية تطلقان شراكة صناعية مشتركة غرفة الصناعات الغذائية تشارك في افتتاح مهرجان النباتات الطبية والعطرية بمحافظة بني سويف جامعة المنوفية ضمن أفضل الجامعات العربية طبقا لتصنيف كيو إس البريطاني لعام 2026

توك شو

بالفيديو.. «جمعة»: الإسلام أباح «إرضاع الكبير» وحرم «الخُلوة»

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، إن إرضاع الكبير من المسائل الفقهية التي أباحتها الشريعة الإسلامية ويسخر منها الناس، منوهًا بأنه أباحه وحرم التبني والخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية.
وأضاف جمعة خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، المذاع على فضائية «سي بي سي»، أن قضية إرضاع الكبير عوملت بطريقة غير مسئولة، مؤكدًا أن هناك حديثًا صحيحًا روي عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- في صحيح البخاري يشير إلى إرضاع الكبير، موضحًا أن الإرضاع يكون بوصول لبن المرأة إلى الرجل بأي طريقة كانت سواء «فنجان أو وعاء».
وأوضح المفتي السابق، أن وصول «اللبن» إلى الرجل يترتب عليه أحكام فقهية، منوهًا بأن الإرضاع قضية اختص بها الإسلام عن غيره من الأديان فلا توجد في اليهودية أو المسيحية، منوها بأن أمريكا تستخدمها حينما تكفل امرأة طفلاً ويكبر وتتعاطي هرمونات لتزل بعض اللبن «ولو شفطة»- على حد تعبيره- فيشربها الولد فيصير ابنها من الرضاعة.
وتابع: «إن الإسلام يحرم التبي وأيضًا الخلوة ويُحلل إرضاع الكبير»، مضيفاً أنه منظمة واحدة فيجب أن نفهم هذا القضايا بعيدًا عن الإثارة والسخرية والاستهزاء الذي يساعد أعداء الدين على الترصد لنا.