النهار
الإثنين 27 أكتوبر 2025 05:02 مـ 5 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عقاب رادع.. بالسجن المشدد 15 سنة لشاب أطلق النار على الشرطة في شبرا الخيمة القضاء يواجه تجار السلاح والمخدرات.. المشدد 10 سنوات لعاطل وشقيقين بالقليوبية آلات الموسيقى الشعبية.. الوحدة والتنوع بالأعلى للثقافة في إطار الاحتفاء بالتراث الثقافي غير المادي ” اللي ميعرفش مصر ميعرفش يعني إيه دنيا”.. سلاف فواخرجي توجه رسالة بعد استقرارها في مصر تقديم اعلى مستويات الخدمة لجمهور الركاب من خلال اسطول متميز من الحافلات ماجدة خير الله: أتمنى ألا يتحول محمد سلام إلى سامح حسين لإرضاء فئة من الجماهير اعرف حقك.. تفاصيل الحد الأدنى للأجور بعد تعديلات قانون العمل 2025 النائبة إيفا فارس تتقدم بثلاثة مقترحات تحت قبة الشيوخ مع بدء أعمال المجلس تسلم أوراق اعتماد 23 سفيرًا جديدًا لدى مصر بقصر الاتحادية غدًا.. نقيب المحامين يقود جلسة أداء اليمين القانونية للمنضمين الجدد نقابة الصحفيين تبدأ تلقي طلبات الانضمام لعضوية ”شُعبة محرري مجلس الوزراء” التحول الرقمي بمصر.. طفرة في الخدمات الحكومية تُيسر الإجراءات للمواطنين.. وتوسعات رقمية جديدة خلال الأيام القادمة

أهم الأخبار

حصيلة المصابين في تفجير معسكر "العريش" حتى الآن

 

ارتفع عدد المصابين من جنود الأمن المركزي، في التفجير الانتحاري الذي استهدف معسكرا للأمن المركزي بالعريش، إلي 42 مجندًا بينهم اثنان من المدنيين، وفقًا لما صرحت به مصادر طبية.

وكان قد صرح مسئول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية أنه صباح اليوم الثلاثاء، اشتبهت القوات المكلفة بتأمين مبنى إدارة قوات الأمن بمنطقة المساعيد بالعريش بشمال سيناء، فى سيارة فنطاس مبلغ بسرقتها من مرفق مياه الشيخ زويد ويجرى البحث عنها حال اندفاعها مسرعة بغرض اقتحام المبنى وتحمل كمية هائلة من المواد المتفجرة بهدف إحداث أكبر عدد من الخسائر فى الأرواح، إلا أن القوات المكلفة بالتأمين كانت فى حالة يقظة واستنفار وتصدت لها بإطلاق النيران دون تردد مما أدى إلى تفجيرها ومصرع قائدها.

وقد أسفر ذلك عن إصابة عدد من رجال الشرطة بإصابات طفيفة نتيجة تطاير زجاج بعض النوافذ، هذا وتقوم الأجهزة الأمنية بتكثيف جهودها لكشف هوية الإنتحارى الغادر، وحذرت وزارة الداخلية كل من تسول له نفسه من العناصر الإرهابية ارتكاب مثل هذه الأعمال الخسيسة بأنه سوف يلقى هذا المصير .​