النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 07:53 مـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في ختام مبادرة ”تمكين”.. جامعة طنطا تؤكد ريادتها في دمج وتمكين الطلاب ذوي الإعاقة اختتام ورشة عمل ”الزراعة المستدامة في العصر الرقمي” بالأكاديمية العربية الأزهر للفتوى اللجوء إلى «البَشِعَة» لإثبات الاتهام أو نفيه.. ممارسة جاهلية وجريمة دينية وإنسانية محافظة الدقهلية..قرارات عاجلة بشأن القصر الأحمر محافظ الدقهلية يقدم العزاء في وفاة الحاجة ”سبيلة”...كانت رمزا للعمل الخيري مداهمات تموينية تكشف فوضى الأسواق بالقليوبية.. سجائر مهربة وتوابل فاسدة في قبضة الرقابة لحماية نفسك من نزلات البرد المتكررة إليك الحل كبار السن في صفوف الناخبين بانتخابات النواب بالرمل وفاة سعيد عبدالواحد قبل خوض انتخابات مجلس النواب بإمبابة المجلس القومي للمرأة يواصل متابعة مشاركة المرأة المصرية في الدوائر التي تشهد الإعادة بالمرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب 2025 «الصحة» تعلن فوز قطاع الطب الوقائي بالمركز الأول عربيًا كأفضل مبادرة لتطوير القطاع الحكومي في جائزة التميز الحكومي العربي النائب الجندي يرد على مزاعم الاحتلال: مصر تدعم الحقوق الفلسطينية ولا تشارك في تهجير السكان

أهم الأخبار

تفاصيل جديدة عن حياة سياف داعش

قال كاتب مقال بصحيفة "تايمز"، إن اتجاه محمد إموازي المعروف بـ"سياف داعش"، للعنف تطور من خلال علاقته بعصابة تضم متطرفين مسلمين.

 

وأضاف الكاتب، في مقاله المنشور اليوم بالصحيفة، "العصابة استخدمت السكاكين والمسدسات لسرقة المواطنين الأثرياء في أكثر المناطق ثراءً في العاصمة البريطانية لندن، وكانوا يستخدمون هذه الأموال المسروقة لتمويل الجهاديين ومساعدتهم للسفر إلى مناطق الصراع في الخارج".

 

أوضح كاتب المقال، أن هذه العصابة ضمت صديق إموازي المقرب وطالب سابق في أكاديمية "كوينتين كينسيتون" في شمال شرق لندن، والذي قتل خلال معاركه مع تنظيم "داعش" في سوريا.

 

وأضاف "زملاء إموزاي في الدراسة وصفوه أنه كان وحيدًا يحتسي الكحوليات ويتعاطي المخدارت وكانت له علاقات متعددة مع الفتيات، وأشاروا إلى أن علاقته بهذه العصابة التي ارتكبت العديد من السرقات وحالات القتل بعد انضمامهم إلى تنظيم (داعش) في سوريا، هي التي زادت رغبته في العنف ليصبح بعدها قاطع رؤوس الرهائن لدى التنظيم الإرهابي".

 

وأوضح الكاتب، أن إموازي كان يعرف بين أصدقائه بـ"مو الصغير" بسبب بنيته الضعيفة لكنه كان عنيفًا مع الشباب، مختتما بالقول "تسويق إموازي لنفسه على أنه مسلم ملتزم، أمر مخجل ويدعو للضحك".