النهار
الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 10:18 صـ 21 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ أسيوط يتابع إنتاج مشغل الخياطة بالمجمع الحرفي بالشامية ويؤكد نحول القرى إلى مراكز إنتاج حقيقية غلق مركز شهير غير مرخص للتجميل في مدينة نصر تديره منتحلة صفة طبيب أسامة شرشر يكتب: لماذا رفرفت الآن الأعلام المصرية في غزة؟ نشرها البيت الأبيض.. دلالات صورة الرئيس الأمريكي ورئيس وزراء إسرائيل نقابة الإعلاميين تناقش تطوير الإعلام الرقمي والذكاء الاصطناعي في إطار خطة النقابة الشاملة لتطوير الإعلام «وزير الاتصالات»: ننفذ مشروعات مع «التعليم »وشركات عالمية لتمكين المعلمين من اكتساب مهارات التعامل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعى بمناسبة اليوم العالمى للمعلم... وزير الاتصالات: التطورات الهائلة فى الذكاء الاصطناعى التوليدى تعيد تشكيل منظومة العملية التعليمية لماذا رفضت إيران حضور قمة شرم الشيخ للسلام؟ ماذا لو شاركت إيران في قمة شرم الشيخ للسلام؟ زيارة عبد الناصر محمد وعمر جابر لـ حسن شحاتة للاطمئنان على صحته أنقذ 10 طلاب .. ميخائيل عياد بطل واقعة سقوط تروسيكل بترعة منقباد بأسيوط غدا الثلاثاء مساحة حرة مع د. منى الصبان بالمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية

أهم الأخبار

تفاصيل جديدة عن حياة سياف داعش

قال كاتب مقال بصحيفة "تايمز"، إن اتجاه محمد إموازي المعروف بـ"سياف داعش"، للعنف تطور من خلال علاقته بعصابة تضم متطرفين مسلمين.

 

وأضاف الكاتب، في مقاله المنشور اليوم بالصحيفة، "العصابة استخدمت السكاكين والمسدسات لسرقة المواطنين الأثرياء في أكثر المناطق ثراءً في العاصمة البريطانية لندن، وكانوا يستخدمون هذه الأموال المسروقة لتمويل الجهاديين ومساعدتهم للسفر إلى مناطق الصراع في الخارج".

 

أوضح كاتب المقال، أن هذه العصابة ضمت صديق إموازي المقرب وطالب سابق في أكاديمية "كوينتين كينسيتون" في شمال شرق لندن، والذي قتل خلال معاركه مع تنظيم "داعش" في سوريا.

 

وأضاف "زملاء إموزاي في الدراسة وصفوه أنه كان وحيدًا يحتسي الكحوليات ويتعاطي المخدارت وكانت له علاقات متعددة مع الفتيات، وأشاروا إلى أن علاقته بهذه العصابة التي ارتكبت العديد من السرقات وحالات القتل بعد انضمامهم إلى تنظيم (داعش) في سوريا، هي التي زادت رغبته في العنف ليصبح بعدها قاطع رؤوس الرهائن لدى التنظيم الإرهابي".

 

وأوضح الكاتب، أن إموازي كان يعرف بين أصدقائه بـ"مو الصغير" بسبب بنيته الضعيفة لكنه كان عنيفًا مع الشباب، مختتما بالقول "تسويق إموازي لنفسه على أنه مسلم ملتزم، أمر مخجل ويدعو للضحك".