النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 01:26 مـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل ألمانيا المتوقع أمام البرتغال في دوري الأمم الأوروبية الدكتورة أميرة يوسف عميدًا لكلية البنات جامعة عين شمس موعد مباراة ألمانيا ضد البرتغال في دوري الأمم الأوروبية والقناة الناقلة تموين الإسكندرية تضبط 650 كيلو من الدقيق المدعم بغرض تهريبه وبيعه في السوق السوداء رئيس جامعة المنصورة يستقبل نيافة الأنبا أكسيوس للتهنئة بعيد الأضحى المبارك انعقاد الإجتماع اليومي لمديرى الإدارات الفنية بفرع الهيئة للرعاية الصحية بجنوب سيناء صرف الإسكندرية: رفع حالة الطوارئ على مستوى المحافظة استعدادًا لاستقبال عيد الأضحى المبارك ”بيطرى البحيرة”: ضبط نصف طن لحوم مذبوحة خارج المجازر الحكومية وغير صالحة للاستهلاك الآدمي ”الصحة” تؤكد التزامها بتيسير الخدمات العلاجية للمرضى بمستشفى جوستاف روسي انتهاء تصوير 90% من مشاهد فيلم ”أسد” بعد عام من التحضيرات والمعاينات موعد مباراة الأهلي أمام باتشوكا المكسيكي والقنوات الناقلة لأول مرة فى جامعة حلوان.. «قسم الطباعة» يتأهل لنهائيات مسابقة عالمية لحلول الإنتاج الطباعي

عربي ودولي

تعرف على الدولة العربية التي يعيش فيها أبرز الآباء الروحيين لـ"داعش"

 

بثت إذاعة سرت المحلية التي سيطر عليها تنظيم "داعش"، خطبا ودروسا لتركي البنعلي، مساء أمس السبت، ويعتبر البنعلي من الشخصيات البارزة في تنظيم داعش.


وقال شهود عيان من المدينة إن البنعلي دعا في دروسه الليبيين إلى "ضرورة الانقياد لأوامر الشرع بمبايعة خليفة المسلمين"، وحذر البنعلي في دروسه الناس من "الموت ميتة الجاهلية" إذا لم ينضووا تحت راية الخلافة .


يشار إلى أن صفحات على موقع "تويتر" تابعة لتنظيم داعش تناقلت أنباء خلال المدة الماضية عن وصول تركي البنعلي البحريني إلى ليبيا موفدا من تنظيم داعش، إذ يعتبر من أهم آبائها الروحيين.


واهتمت صحيفة "الغارديان" بإجراء تحقيق واسع عن البنعلي قالت فيه إن البنعلي (30 عاما) الذي أسقطت عنه الجنسية البحرينية في نهاية يناير عام 2013 ضمن 72 شخصاً بدأ نشاطه خطيبا ضمن الجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا قبل أن يعلن النفير في مارس 2014، والدعوة للقتال ضمن صفوف داعش ليصبح من الشخصيات الدعوية البارزة في التنظيم.


وقالت الصحيفة إن البنعلي برز عندما مثل تنظيم داعش في التفاوض الذي خاضته الولايات المتحدة من أجل الإفراج عن "بيتر كاسيغ" المختطف لدى التنظيم والذي أعدم في وقت لاحق.


ويشير انتقال الداعية البنعلي إلى ليبيا لمرحلة جديدة للتنظيم في ليبيا، يسعى فيها لتجنيد عناصر ليبية وبناء قاعدة أوسع له في البلاد، حيث ظهر اعتماده على العناصر الأجنبية في كل العمليات التي نفذها في السابق.