النهار
الأحد 21 ديسمبر 2025 06:44 مـ 1 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القليوبية الأزهرية على أهبة الإستعداد لامتحانات سنوات النقل الثانوي الفرماوي” يتابع خطة دعم وتمكين الفتيات أثناء أنشطة وفعاليات أندية الفتاة والمرأة بالقليوبية المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة مرهون باجتماع مرتقب بين نتنياهو و ترامب جهود لا تتوقف.. الأجهزة الأمنية تضرب بؤر الإجرام في شبرا الخيمة وتضبط 5 عناصر خطرة بحضور أشرف عبد الباقي ووفاء عامر وسناء منصور.. توزيع جوائز آمال العمدة ومفيد فوزي «القصة الكاملة» وراء محاولة شقيق ناصر البرنس الانتـ ـحار أمام الجمهور توما مع ”كاسيت”: تعاونت مع حماقي صدفة رغم صداقتنا.. والجسمي سجل ”بشرة خير” في 20 دقيقة موضوع إنتاجى وفي الطريق للحل.. أيمن سلامة يعلق علي أزمة مسلسل ”عاليا” مع بداية عام جديد.. عادات صحية لا يجب تجاهلها شوربة البصل الساخنة.. مذاق شتوي لا يقاوم Vertex Technologies ترعى الملتقى التوظيفي لوزارة الاتصالات دعمًا لتمكين الشباب وبناء كوادر التعهيد ميسكا AI تشارك في توقيع بروتوكول تحالف وطني للمبادرة الرئاسية ”تحالف وتنمية” بحضور رئيس مجلس الوزراء وقيادات الدول

عربي ودولي

تعرف على الدولة العربية التي يعيش فيها أبرز الآباء الروحيين لـ”داعش”


بثت إذاعة سرت المحلية التي سيطر عليها تنظيم "داعش"، خطبا ودروسا لتركي البنعلي، مساء أمس السبت، ويعتبر البنعلي من الشخصيات البارزة في تنظيم داعش.

وقال شهود عيان من المدينة إن البنعلي دعا في دروسه الليبيين إلى "ضرورة الانقياد لأوامر الشرع بمبايعة خليفة المسلمين"، وحذر البنعلي في دروسه الناس من "الموت ميتة الجاهلية" إذا لم ينضووا تحت راية الخلافة .

يشار إلى أن صفحات على موقع "تويتر" تابعة لتنظيم داعش تناقلت أنباء خلال المدة الماضية عن وصول تركي البنعلي البحريني إلى ليبيا موفدا من تنظيم داعش، إذ يعتبر من أهم آبائها الروحيين.

واهتمت صحيفة "الغارديان" بإجراء تحقيق واسع عن البنعلي قالت فيه إن البنعلي (30 عاما) الذي أسقطت عنه الجنسية البحرينية في نهاية يناير عام 2013 ضمن 72 شخصاً بدأ نشاطه خطيبا ضمن الجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا قبل أن يعلن النفير في مارس 2014، والدعوة للقتال ضمن صفوف داعش ليصبح من الشخصيات الدعوية البارزة في التنظيم.

وقالت الصحيفة إن البنعلي برز عندما مثل تنظيم داعش في التفاوض الذي خاضته الولايات المتحدة من أجل الإفراج عن "بيتر كاسيغ" المختطف لدى التنظيم والذي أعدم في وقت لاحق.

ويشير انتقال الداعية البنعلي إلى ليبيا لمرحلة جديدة للتنظيم في ليبيا، يسعى فيها لتجنيد عناصر ليبية وبناء قاعدة أوسع له في البلاد، حيث ظهر اعتماده على العناصر الأجنبية في كل العمليات التي نفذها في السابق.