النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 09:14 صـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لماذا يعد المارشال عاصم منير قائد الجيش الباكستاني المشير المفضل لترامب ؟ غدًا الخميس .. ثقافة جنوب سيناء تختتم برنامج احتفالات ذكري النصر علي المسرح الصيفى بالطور السفير الكوبي بالقاهرة الكسندر بييسير في تصريحات خاصة للنهار : نثمن المواقف المصرية الداعمة للدولة والشعب الكوبي منذ نصف قرن من... نور عبده: بوسي طلبت مني حذف مقطع فيديو لحفل زفافها مع هشام ربيع قبل طلاقهما من تأمين المصنع إلى الإتجار بالمخدرات.. 10 سنوات خلف القضبان لاتجاره في السموم والسلاح بشبرا 7 سنوات مشدد لعاطل وصاحب حانوت بالقليوبية لإتجارهم في الهيروين والحشيش بعد تدهور حالتها الصحية.. نجوى فؤاد تستعد لجراحة خطيرة في العمود الفقري آمال ماهر ضيفة على برنامج “عندي سؤال” مع الإعلامي اللبناني محمد قيس نجوى فؤاد: تحية كاريوكا قالت على رقصي في بنت عندها مغص كلوي روحوا شوفوها منال عوض تتفقد محيط المتحف الكبير استعداداً للافتتاح زيادة إنتاج النفط عالميًا تفتح فرصًا جديدة لمصر في سوق الطاقة المخدرات والسلاح يورطان سائق توك توك.. السجن المشدد 6 سنوات بشبرا الخيمة

عربي ودولي

10 ملايين دولار مقابل رأس "البغدادي"


نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية تقريراً أعدّه مراسلها في برلين طوني باتيرسون، تحدّث فيه عن رحلة أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي نصّب نفسه خليفة، فتنقل في حياة البغدادي من الطالب المغمور الفاشل إلى أن أصبح أخطر رجل في العالم، لتعلن الولايات المتحدة عن جائزة قدرها 10 ملايين دولار، مقابل رأسه.

يقول باتيرسون إنّ "الرجل البالغ من العمر 44 عاماً اضطر لإعادة سنة دراسية في المدرسة بسبب رسوبه في مادة اللغة الإنجليزية، ولم يستطع الإلتحاق بالجيش العراقي على الرغم من انتمائه إلى الطائفة السنية، وهي طائفة الرئيس صدام حسين، بسبب معاناته من قصر النظر".

كذلك فشل البغدادي في الإلتحاق بكلية الحقوق في الجامعة، لذلك اتجه إلى الدراسات الإسلامية. وكانت المعلومات عن البغدادي شحيحة، ولم تتح سوى صورتين فوتوغرافيتين عنه، لكن صحيفة وقناة تلفزيونية ألمانية تمكنتا أخيراً من الحصول على معلومات إضافية عنه من سكان مدينة سامراء العراقية، وهي مسقط رأسه، حيث درس في مدرستها ولعب في ملاعبها، وقام بتدريس أطفال فيها القرآن.

وأفاد بعض السكان أنّ "البغدادي كان طموحاً حتى في تلك المرحلة من حياته، وأنّه كان يعشق السلطة والتأثير على الآخرين"، لكن السكان أصيبوا بالصدمة حين أعلن نفسه "خليفة"، كما يقول باتيرسون.