النهار
الأحد 24 أغسطس 2025 05:45 صـ 29 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الدخلية تضبط شاب زعم صلته بتجارة أعضاء بشرية ومخدرات وآثار بكفر الشيخ نتائج مبشرة ولايوجد أخطاء طبية... محمود سعد يطلع الجمهور علي أخر تطورات الحالة الصحية لأنغام شاب محلاوي ينهي خلافًا بالصلح بعد وفاة طفلة في حادث مأساوي إنجاز جديد لأبطال المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي في بطولة الجمهورية للتايكوندو رامي جمال يطرح أغنيته الجديدة ”مرتاح كده” الخميس المقبل بعد تدخل «النهار».. رئيس حي الدقي يستقبل بائع البطاطا بمكتبه بعد الاعتداء عليه لحل مشكلته.. ويكلف بتوفير مكان آمن له شباب منتدى البيئة الساحلية بالغردقة يزرعون أشجار المانجروف ويقومون بحملة لتنظيف الشواطىء تفاصيل القبض على البلوجر ”نورهان حفظى” بحوزتها مخدر الآيس وفيديوهات منافية للآداب مظهر شاهين ينتقد بيان ياسر قنطوش عن شيرين عبد الوهاب فيلم ”Fountain of Youth” المصور بمصر ضمن قائمة الأفلام المرشحة لجوائز النقابة الدولية حملة إزالة مكبرة للتعديات على الأراضي الزراعية بزفتى أرسنال يكتسح ليدز يونايتد بخماسية نظيفة ويعتلي صدارة الدوري الإنجليزي مبكرًا

تقارير ومتابعات

ننشر رسالة احد وزراء المعزول لأمريكا من داخل سجن طرة

نشر المهندس "خالد القزاز"، وزير العلاقات الخارجية في حكومة الرئيس المعزول "محمد مرسي"، مقالا له في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في رسالة تم تهريبها من محبسه بسجن "طرة".

وتحت عنوان: "لماذا يصمت العالم؟".. قال "القزاز" زاعما أنه في غضون بضعة أيام، سوف أكمل 365 يوما في السجن، قضيت أكثر من نصف المدة في الحبس الانفرادي وتحت قيود صارمة في سجن العقرب شديد الحراسة. لقد أمضيت العام الماضي وأنا أفكر فيما دفعني إلى ما أنا عليه الآن، أفكر في تفسير حول صمت السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان ووسائل الإعلام حيال قضيتي."

وأضاف "القزاز" في مقاله: "أنا مهندس وبعد ثورة يناير 2011، أصبحت مهتما بالسياسة وانضممت إلى الحملة الرئاسية للرئيس المعزول "محمد مرسي" وتم اختياري لأشغل منصب وزير العلاقات الخارجية لأول رئيس منتخب في يوليو 2012."

وخلال عام من رئاسة "مرسي"، التقت حكومتنا مع العشرات من زعماء العالم، سواء من خلال الزيارات الرسمية أو خلال المؤتمرات الدولية. وحضرت -تقريبا- كل الاجتماعات كمدون لملاحظات الرئيس، عملنا بشكل وثيق مع الزعماء الغربيين ومبعوثيهم للتوسط من أجل إحلال السلام في المنطقة.

وكشف "القزاز" عن تعاون حكومة "مرسي" في نوفمبر 2012 مع الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" ووزيرة الخارجية "هيلاري كلينتون" من أجل التوسط لوقف إطلاق النار في غزة وتم الأمر بنجاح، مشيرا إلى أن سوريا ومالي كانتا ضمن المناطق التي رغب الرئيس في تعزيز السلام على أراضيهما وعملنا على خطة لتحقيق ذلك.

وزعم "القزاز" إلى أن حكومة "مرسي" وضعت خطة لتعزيز حقوق الإنسان، بما في ذلك دعوة إلى الأمم المتحدة لفتح مكتب للأمم المتحدة للمرأة في القاهرة، والتقينا بأطراف محلية ودولية لتطوير جدول الأعمال.
ننشر رسالة "القزاز" للأمريكان من داخل سجن طرة 

 

ننشر رسالة