النهار
الخميس 5 يونيو 2025 01:33 مـ 8 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إزالة 12 طاحونة ذهب خلال حملة مكبرة في قنا «ابتكار عالمي ومبادرات ومسابقات للطلاب ومعرض للفن».. أبرز أنشطة جامعة حلوان خلال أسبوع المفاوضات الروسية الأوكرانية تمر بمنعطف حاد.. هل تنجح جهود الوسطاء؟ استعدادًا لعيد الأضحى.. مستشفى بدر الجامعي يرفع درجة الاستعداد القصوى العاملون بفنادق الغردقة ينظمون حملة نظافة فى اطار الاحتفال بيوم البيئة العالمي الصحة: فحص أكثر من 604 ألف طفل حديث الولادة بمبادرة الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية استكمال رفع كفاءة وتجميل المسطحات الخضراء بالمحاورالرئيسية والمداخل بمارينا لمنع تعديات البناء ..”الزراعة” تؤكد على استمرار المرور والمتابعة خلال إجازة العيد رئيس جهاز القاهرة الجديدة يلتقي سكان «بيت الوطن» و «دار مصر» لمناقشة مقترحاتهم ومطالبهم تكثيف أعمال صيانة الحدائق والمتنزهات بالمدن الجديدة لاستقبال المواطنين بعيد الأضحى استعدادا لافتتاحها.. التحالف الوطني يستعين بأفضل الخبرات الدولية والمحلية لرعاية الحيوانات بحديقة الحيوان ”مصنع 144 الحربي” ينفذ خطة تطوير الكوادر البشرية ومشروعات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعى.. تفاصيل

فن

عمرو سلامة يطالب بـ«فتح بيوت دعارة» لمحاربة «التحرش»

في مفاجأة صادمة؛ لفت المخرج السينمائي عمرو سلامة، إلى أنه قد لا يكون هناك حل لمواجهة ظاهرة التحرش، إلا الحرية الجنسية للشباب، وفتح بيوت دعارة مقننة.

وقال «سلامة»: «في عصر التضارب بين السموات المفتوحة مع مجتمعات المغلقة اخشى انني أظن ان لن يكون حل التحرش قوانين او تعليم او حملة توعية، لأن سيظل الكبت موجود وسيزيد مع وجود أزمة اقتصادية تصعب الزواج وفواتح الشهية الجنسية متوافرة مهما زادت الرقابة».

وأضاف عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «أخشى ان اخدش حيائكم وأقول ما ترفضوه وتلعنوه، لكن ماذا لو لا يوجد حل حقيقي إلا الحرية الجنسية».

وتابع: «قبل ان تسبوا وتلعنوا وتكفروا إسألوا السؤال، لو ده فعلا الحل الوحيد، وبعيدا عن ان سؤالي بالتأكيد سيكون صادم لقناعاتكم.. أي الشرين اقل ضررا للمجتمع وللسيدات وأكثر توافقا مع قيمكم وشعبكم المتدين بطبعه».

واستطرد المخرج السينمائي قائلًا: «اللي بيحبوا بعض وعايزين علاقة جنسية يكون لهم الحق في ممارستها والدعارة تكون مقننة ضمن ضوابط قانونية واللا تفضل بنات مصر مباحة لأي مكبوت ماشي في الشارع متحول لذئب بشري؟».

واختتم:  «وعلشان أول سؤال هاييجي في دماغكم "تحب أختك تعمل كده؟" أسألك انت "تعمله بإرادتها ولا تحب يتعمل فيها غصب؟" ماذا لو هم دول الاخيارين المتاحين فقط؟».