النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 11:18 صـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مليون فتوى في 2025 وفتاوى الأسرة تحتل الصدارة.. من حصاد دار الإفتاء لم تعد مجرد مناطق لحماية التنوع البيولوجي.. كيف تحقق المحميات الطبيعية عوائد اقتصادية؟ انهيارات مفاجئة تفتح ملف سلامة المنازل الطينية بإسنا فيما تتمثل دور الفريق محمد الحداد رئيس الأركان الليبي في ليبيا قبل وفاته؟ وزير الاتصالات يجتمع بمجلس إدارة الهيئة القومية للبريد بتشكيله الجديد القصة الكاملة لوفاة رئيس الأركان التابع للمجلس الرئاسي الليبي نتيجة تحطم طائرته وزير البترول يشهد توقيع تعديل اتفاقية مع «آتون مايننج» الكندية لتعزيز الاستثمار في تعدين الذهب بالصحراء الشرقية الأرصاد: طقس شديد البرودة والعظمى بالقاهرة تسجل 21 درجة بعد ضبط مليون ونصف وهيروين وآيس.. حبس مالك مخزن وهمي بقليوب لقيوه يصرخ داخل مقام.. العثور على رضيع عمره 24 ساعة داخل كيس أسود في قنا «أوراق شمعون المصري» تعبر إلى الفارسية.. رواية الهوية والتاريخ ترى النور في طهران بترجمة إيرانية رفيعة تعرف على قرارات مجلس إدارة الأهلي في اجتماعه اليوم

تكنولوجيا وانترنت

جوجل يتلقى طلبات فرض رقابة على نتائج البحث الأوروبية

بدأ محرك البحث العملاق جوجل فى تلقى طلبات من المستخدمين الأوروبيين الذين يريدون محو المعلومات المسيئة لهم من النتائج التى يظهرها محرك البحث العالمى.

يمكن تقديم الطلبات عبر بوابة إلكترونية فتحتها شركة غوغل فى وقت متأخر أمس الخميس استجابة لحكم تاريخى صدر قبل أسبوعين عن محكمة العدل الأوروبية، أكبر محكمة فى أوروبا.

القرار يمنح الأوروبيين وسية لمحو تصنيفهم من خلال تقيد طلب لجوجل ومحركات البحث الأخرى لمحو الروابط التى يحتمل أن تسىء لسمعة الشخص من المقالات الصحفية والمواقع الأخرى، مثل معلومات قد تسبب حرجا عن نشاطاتهم السابقة.

التزام جوجل يجبر الشركة على ضرورة خلق توازن بين مخاوف الخصوصية و"حق الشخص فى أن ينساه الآخرون" فى مقابل حرية التعبير و"الحق فى المعرفة".

كما سيخلق القرار تناقضا بين سبل إنتاج محرك البحث جوجل نتائج البحث عن بعض الأشخاص فى أوروبا وباقى دول العالم.

جوجل مجبر الآن على الأقل على محو البيانات الشخصية للمستخدمين فى دول الاتحاد الأوروبى الاثنتين والثلاثين.

وهذا يعنى أن البحث فى جوجل عن نتائج تتعلق بنفس الشخص فى الولايات المتحدة وعشرات الدول الأخرى قد تبدو مختلفة تماما عن النتائج التى ستظهر فى أوروبا.