النهار
السبت 19 يوليو 2025 01:26 مـ 23 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”أهو نمبر وان” ... تامر حسني يحتفل مع محمد رمضان بألبومه الجديد في الساحل الشمالي تغريم أحمد فتوح مليون جنية وإيقاف مستحقاته وتحويله للتحقيق توقيع إتفاقية تعاون بين جامعتي بنها ولويفيل الأمريكية تنظيم الاتصالات يُقر تعويضات إضافية لعملاء الإنترنت الثابت مسبقي الدفع المتأثرين بنسبة ٥٠٪؜ من الباقة الأساسية بخصم 30% استمرار انطلاق أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع دون وقوع إصابات.. السيطرة علي حريق بفرن بلدى ببنها محافظ الدقهلية في جولة صباحية مفاجئة بالمنصورة ويشدد على الحفاظ على مستوى النظافة الرحلة العاشرة لسفينة الحاويات CMA CGM ZEPHYR بقناة السويس .. عادت بعد إقرار حوافز وتخفيضات جاذبة تحرير 99 محضرا.. جهود رقابية مكثفة بمحافظة السويس لضبط الأسواق وتحسين الخدمات التموينية رئيس جامعتي المنصورة و ”الأهلية” يوقّع اتفاقية تعاون مع جامعة لويفيل الأمريكية لإنشاء مسار مشترك لبرامج ماجستير الهندسة العثور علي 3 جثامين بشاطىء مايو في جمصة النجمة حنان ماضى تحيى ثانى ليالى المهرجان الصيفى بدار الأوبرا المصرية.. تفاصيل

تكنولوجيا وانترنت

جوجل يتلقى طلبات فرض رقابة على نتائج البحث الأوروبية

بدأ محرك البحث العملاق جوجل فى تلقى طلبات من المستخدمين الأوروبيين الذين يريدون محو المعلومات المسيئة لهم من النتائج التى يظهرها محرك البحث العالمى.

يمكن تقديم الطلبات عبر بوابة إلكترونية فتحتها شركة غوغل فى وقت متأخر أمس الخميس استجابة لحكم تاريخى صدر قبل أسبوعين عن محكمة العدل الأوروبية، أكبر محكمة فى أوروبا.

القرار يمنح الأوروبيين وسية لمحو تصنيفهم من خلال تقيد طلب لجوجل ومحركات البحث الأخرى لمحو الروابط التى يحتمل أن تسىء لسمعة الشخص من المقالات الصحفية والمواقع الأخرى، مثل معلومات قد تسبب حرجا عن نشاطاتهم السابقة.

التزام جوجل يجبر الشركة على ضرورة خلق توازن بين مخاوف الخصوصية و"حق الشخص فى أن ينساه الآخرون" فى مقابل حرية التعبير و"الحق فى المعرفة".

كما سيخلق القرار تناقضا بين سبل إنتاج محرك البحث جوجل نتائج البحث عن بعض الأشخاص فى أوروبا وباقى دول العالم.

جوجل مجبر الآن على الأقل على محو البيانات الشخصية للمستخدمين فى دول الاتحاد الأوروبى الاثنتين والثلاثين.

وهذا يعنى أن البحث فى جوجل عن نتائج تتعلق بنفس الشخص فى الولايات المتحدة وعشرات الدول الأخرى قد تبدو مختلفة تماما عن النتائج التى ستظهر فى أوروبا.