النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 09:37 مـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فوز ودي لـ مودرن سبورت على حساب وادي دجلة بنتيجة 2-1 وفاءً لـ دييجو جوتا.. جيمس ميلنر يغير رقم قميصه مع نادي برايتون الزمالك يخسر 3-1 من بروكسي في ختام المباريات الودية استعدادًا للدوري رئيس البرلمان العربي يطالب السويد باستئناف تمويلها لمنظمة الأونروا ضبط 13 طن مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمخزن غير مرخص بطوخ المهندس أحمد فراج يفوز بتمثيل جامعة طنطا في صندوق تحسين أحوال العاملين بالجامعات طب البشري بالأكاديمية تستوفي معايير المجلس الصحي البريطاني بما يتيح للخريجين مزاولة المهنة ببريطانيا. محافظ البحر الأحمر يوجه برفع جاهزية المقار الانتخابية ”كن أنت الخيار الأول”.. ندوة لشباب الغربية تفتح آفاق التميز المهني جامعة المنوفية توقع الكشف الطبي المجاني على”٥٣٠” مواطن في القافلة الطبية بكفر سنجلف وتقدم ندوات توعوية لأهالي القرية رابطة الأندية المحترفة تحدد موعد انطلاق مسابقة الدوري الممتاز وفريقين المباراة الافتتاحية لافروف: لا يمكن السماح بمواجهة عسكرية مباشرة بين الولايات المتحدة وروسيا

فن

ابن غير شرعي لرشدي أباظة يغير مسار حياته

رغم مظاهر السعادة والهناء التي أحاطت دنجوان السينما المصرية رشدي أباظة من النجاح الفني والشهرة والنجومية والعلاقات العاطفية المتعددة والتي انتهى بعضها بالزواج، ورغم سعادته بابنته قسمت وزوجته سامية جمال، التي أشاد بها حتى وفاته، إلا أنه لم يكن سعيدًا على الإطلاق!!
ولمن لا يعرف أباظة فإنه كان يعاني من حزن دفين لم يكشف سره لأحد، وبدأ يغرق في الخمر والسهرات الصاخبة، ثم عُرف عنه عدم التزامه بمواعيد التصوير والتسبب في الكثير من المشكلات بالملاهي الليلية والسهرات الحافلة، حتى كشف بنفسه سر حزنه وإقباله على السُكر.
«دنجوان السينما المصرية» قال في حوار لمجلة «ألف ليلة وليلة» العدد 321 في 15 فبراير عام 1973، أن حياته كان ينقصها شيء هام هو «الولد»: «لأني أباظي ورثت هذه العقدة عن العائلة، كنت أتمنى أن يرزقني الله بصبي يحمل اسمي، كمّ سأكون سعيدًا به، وهو يضع يده بيد قسمت ابنتي، يسيران إلى المستقبل وأسير أمامهما وخلفهما وبين أيديهما».
ثم استفاض رشدي أباظة في اعترافاته قائلًا: «هناك سر وحد في حياتي لم يذع بعد؛ وهو أني كدت أرزق بولد ذات يوم ولكن لأن المغامرة كانت غير شرعية وكانت مع نجمة كبيرة فقد سقط الأمل بين يدي الطبيب المُجهض!!».