النهار
السبت 7 يونيو 2025 08:06 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة المنوفية يتفقد معهد الأورام ويقدم التهنئة للأطقم الطبية والعاملين المكلفين بأعمال النوبتجيات ثاني أيام عيد الأضحى.. وكيل «صحة كفر الشيخ» يتفقد مستشفيي دسوق العام والحميات مشهد ضبابي يسيطر على محاولات وقف الحرب الروسية الأوكرانية.. ما السبب؟ حملات نظافة خلال أيام العيد ورفع كافة المخلفات بمدينتي المنصورة وطلخا مهرجانات وعروض فنية في العيد بمراكز الشباب بالدقهلية تأكيدًا على جاهزية و التزام المستشفيات الجامعية وضمان استمرارية الرعاية الطبية عالية الجودة..جولة تفقدية لمستشفيات جامعة كفرالشيخ خلال إجازة عيد الأضحى المبارك المنشآت السياحية: دورة تدريبية متقدمة لإعداد الكوادر الإشرافية فى الصحة وسلامة الغذاء إحالة 3 مسؤولين بالمعهد الطبي القومي بدمنهور للتحقيق لتقاعسهم عن أداء عملهم في ثاني أيام عيد الأضحى اقبال كبير على شواطئ الغردقة تمركز عيادة متنقلة أمام النادي الاجتماعي بدمنهور خلال عيد الأضحى بسبب «حبة فول».. فريق طبي ينقذ طفلة من الاختناق بكفر الشيخ بيطري الشرقية يذبح 1129 أضحية بالمجان في أول أيام عيد الأضحى

منوعات

بالصورة ....أغرب سبب لقتل أنسان فى العالم

أقبل أحمد الخطيب «34 عاما»، على قتل زوجته وحبه الوحيد،  رانيا العايد «25 سنه»بزعم أنها «ملبوسة بالعفاريت».
                                                        

وبحسب صحيفة ، ديلي ميل ، البريطانية، قال الخطيب القاطن في مانشستر جورتون البريطانية، أمام المحكمة، عقب اكتشاف الجريمة أنه يرى مخلوقات شياطين منذ أن كان عمره 16 عاماً وتمكن من طرد أرواح شريرة كانت تسكنه، بفضل إمام جامع، على حد قوله.

 

وأضاف، أنه كان يرى زوجته على هيئة مخلوقات وأشكال شياطين، فتارة يشاهدها على شكل كلب شرير وتارة أخرى يراها وكأنها أرنب أبيض، أو كمخلوق غريب ذات أربع أياد وأسنان حادة ودم يسيل من فمها وشعر طويل جداً أحمر اللون وعيون واسعة.

 

واعترف أنه بعد قتلها وضع زوجته التي يقول إنه لا يزال يحبها وإنها حبه الوحيد، داخل حقيبة مغلقة وقطع بالجثة مسافة 87 ميل إلى شمال يورشيكا بواسطة بيت متنقل على عجلات، ليدفنها هناك، اعتقاداً منه هو وأخوه الذي شاركه في الجريمة باستحالة العثور على الجثة.
 

وكان «الخطيب» ادعى سابقاً أنه قتلها بعد نشوب مشاجرة كبيرة بينهما، دفعته إلى ضربها على رأسها بقطعة أثاث منزلية، ولم يعترف آنذاك أنه قتلها لأنها بدت «شبحاً» أو «مخلوقاً غريباً» عنه.

 

وأردف «القاتل»: «لم أكن سعيداً بهذا الحال، فكل شيء تبدل وتغير إلى الأسوأ، بالإضافة إلى أنها كانت تخطط للانفصال عنه».

 

وبحسب الصحيفة، فإن «الخطيب» زار في 18 فبراير العام الماضي أخصائي الأمراض العقلية في مستشفى بمانشستر، لاعتقاده أن «الجن» عاد للظهور مجدداً، ولا يزال التحقيق مستمراً في القضية.