النهار
الإثنين 1 ديسمبر 2025 10:07 صـ 10 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تفقد موقع إنشاء مصنع للأسمدة والكيماويات بمنطقة أم الحويطات بسفاجا غادة جبارة في ضيافة جامعة حورس: الفنون كمساحة للأسئلة والهوية كمعادلة إبداعية مفتوحة احتفاء بصانع النجوم.. وزارة الثقافة تُكرّم المخرج خالد جلال في ليلة فنية على المسرح القومي مصر تتأهب لبينالي فينيسيا 2026.. وزير الثقافة يختار آرمن أجوب قائدًا للرؤية الفنية لمشروع “المحسوس واللامحسوس” كلاسيكية خالدة على الشاشة.. مركز الثقافة السينمائية يعرض The Little Princess الأربعاء مجانًا للجمهور وزير الثقافة يُهنئ الكاتبة الكبيرة سلوى بكر لفوزها بجائزة “البريكس الأدبية” في دورتها الأولى المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية يطلق الدورة الخامسة من ”مسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي” 2025 / 2026 بلال صبري عن مصطفى كامل: قدم تاريخًا طويلًا من النجاحات ودعم أجيالاً من النجوم بإطلالة جذابة خطفت الأنظار .. رشا السيد تتألق بمهرجان الضيافة “ابني فين؟”… سؤال قاد لكشف واقعة هتك عرض طفل علي يد جاره بشبرا الخيمة حرب على التعديات بالقليوبية… إزالة 20 حالة وبسط السيطرة على 68 فدانًا بالخانكة مادورو : فنزويلا ستظل صامدة في الدفاع عن مواردها الطبيعية من الطاقة

صحافة محلية

بالصور : «#هنلبس_فساتين».. دعوة لمواجهة التحرش: لو مش عاجبكم «#هنلبس_بيكيني»

 

تصاعد اهتمام الفتيات بمبادرة ارتداهن الفساتين لمواجهة التحرش بهن، والتي انطلقت في أغسطس 2013 على «فيس بوك»، من جديد عن طريق تدشين هاشتاج على تويترتحت اسم «#هنلبس_فساتين».

وكانت الحملة لاقت ترحيبًا من السيدات والفتيات لمواجهة التحرش، وقال مايكل نزيه، أحد مؤسسي الحملة، في تصريحات سابقة، إن « الهدف من وراء هذه الدعوة هو أن يكون للمرأة المصرية صوت، تقول أنها ليست خائفة وأنها سترتدي ما تشاء، يجب أن تشعر المرأة المصرية أنها حرة وأنها تنعم بأبسط حقوقها بالسير آمنة في الشارع، فالحاصل الآن أنها مقيدة وفي حالة قلق دائم خشية الوقوع فريسة للمتحرشين».

وتحدت مجموعة من الفتيات من يعترض على لبسهم للفساتين، وأكدوا أن من يرفض مبادرتهم فيستبدلون الفساتين بحملة «#هنلبس_بكيني».

وكانت الحملة بعد حادث وقع في محافظة طنطا، حين اعترضت أحدى الفتيات على التحرش بها وتصدت للمتحرش بالوقوف أمام سيارته ليلتفت إليها المارة وتم دهسها تحت عجلات السيارة.

ولقت الحملة دعمًا من الشباب ومن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ومن أكبر مشجعيها الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت التي بدأت بنشر صور سيدات مصر في الزمن الجميل يرتدين الفساتين ويخرجن إلى الشارع بكامل أناقتهن دون التعرض لأي مضايقات بل على العكس يحظين بكامل الاحترام والحماية من الجميع في الشارع.