النهار
الأربعاء 22 أكتوبر 2025 01:09 صـ 28 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كفاءة تنفيذ بتكنولوجيا متقدمة.. 84 مكتب تموين جديد بتطوير شامل من شركات الإنتاج الحربي مصنع 81 الحربي.. من الذخائر لـ المشروعات القومية بأعلى كفاءة وقدرات إنتاجية ضخمة لأول مرة في مصر.. ”العربية للتصنيع” تنجح في عمرة وإصلاح توربينات مصانع الأسمدة الأزوتية محليًا د. نسرين نجاتي : المعرفة والابتكار… حجر الأساس لأي نهضة حقيقية في المجتمعات جولات من قلب الشوارع.. ”رئيس جهاز العبور” يقود حملة لرفع الكفاءة وتحسين الخدمات بالمدينة “غرفة الإسكندرية” تبحث مع السفير الكندي سبل تعزيز التعاون التجاري بين البلدين سقوط سور نادي السلاح بالإسكندرية دون حدوث إصابات افتتاح منتدى ”الإسكندرية والمتوسط الثقافي” بمكتبة الإسكندرية مصانع الموت في قبضة الأمن.. ضبط 231 طن مخصبات ومعادن مغشوشة بالقليوبية استمر البحث 12 يوما.. المئات يشيعون جنازة ابن أسيوط ضحية انهيار بئر في المنيا “غرفة الإسكندرية” تبحث مع السفير الكندي سبل تعزيز التعاون التجاري بين البلدين وزير الصحة لـ«النهار»: مصر جاهزة لاستقبال مصابي غزة.. و150 سيارة إسعاف ضمن الخطة الأولية

أهم الأخبار

مريض يروي قصة انتصاره على «كورونا» وشفائه منه

شدد الطبيب عماد الدين علي، استشاري جراحة مناظير ومسالك بولية، على أهمية جهاز المناعة لدى الشخص المصاب بفيروس كورونا.

وروى في اتصال مع «صباح العربية» تجربته ومشوار شفائه من كورونا.

وفي حين أكد أنه يجب عدم التقليل من خطورة الفيروس أو تضخيمه، لفت إلى أنه يجب على الناس ألا يصابوا بالهلع عند إصابتهم بكورونا، لأن الشفاء منه وارد كما حصل معه.

أما عن طرق التخلص منه فشدد على أن سرعة التشخيص واتخاذ الخطوات الاحترازية مهمة، إلا أنه لفت إلى أن الفيروس يصيب الأجهزة الضعيفة في الجسد، بمعنى أنه إذا كان المريض لديه مشاكل في القلب أو الضغط أو الكلى، فإنه يأخذ فترته ويؤثر عليها.

وأضاف شارحاً: «هنا يأتي دور الطب ليحافظ على تلك الأجهزة أو الأعضاء بالدرجة الأولى، لأنها الأضعف، وبالتالي يقوي مناعتها لكي لا يفتك بها كورونا، سواء عن طريق تناول المضادات الحيوية التي تقوي مناعة الجسم، وغيرها من العلاجات المناسبة لكل حالة».

وختم ناصحاً أي مصاب وإن كان بزكام عادي ألا يخالط الناس في المجمعات والأسواق أو المناسبات العامة والمهرجانات. كما شدد على عدم الخوف أو الهلع، إذ إن «الله خلق الداء والدواء».