النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 04:08 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميًا.. النصر السعودي يعلن ضم جواو فيليكس تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة.. 20 قتيلاً من طالبي المساعدات منذ فجر اليوم رئيس حزب ”العربي للعدل والمساواة”: محاصرة السفارات المصرية سلوك عدائي يصب في مصلحة الاحتلال مع بداية التنسيق...خبراء التعليم يقدمون «روشتة» لاختيار الكلية المناسبة: دراسة التخصصات وسوق العمل المرتبط بها...احذروا الوقع في فخ الميول...اختيار الكليات الأكثر طلبًا...عدم... مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة ليصل عددها إلى 27 مدرسة تغطى جميع محافظات الجمهورية حزب السادات الديمقراطي: استهداف السفارات المصرية يمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي المصرية للاتصالات تعلن عن موعد إعلان القوائم المالية للنصف الأول من 2025 رسميا.. انطلاق دورى الكرة النسائية 22 أغسطس المقبل لليوم الثاني جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة في السويد الحمامصي: تمكين الشباب يعكس إيمان الرئيس السيسي بقدرتهم على صناعة التغيير الإعدام لمغتصب الطفلة ”سجدة” بالمنوفية.. العدالة تنتصر لبراءة اغتالتها الجريمة بعد تألقها في “فات الميعاد”.. فدوى عابد تستكمل “السلم والتعبان”

أهم الأخبار

الكتاتني : الشعب سيرفض أي مبادرة للصلح مع الإخوان

رفض إسلام الكتاتني، القيادي المنشق عن جماعة الإخوان المسلمين، إجراء مصالحة وطنية مع «الإخوان»، مشيرا إلى أن قبول الجماعة مبادرة حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، «مناورة سياسية».

وتساءل «الكتاتني»، في تصريحات: «كيف يمكن التصالح مع جماعة تقتل جنود الجيش والشرطة؟»، مضيفا: «قرار إجراء مصالحة مع الإخوان هو قرار الشعب».

وتابع: «أعتقد أن الشعب المصري لن يقبل التصالح مع جماعة تقتل الجنود وتمارس العنف، وأي مبادرة من قبل أي شخصية ستقابل بالرفض»، مؤكدا أن «الإخوان سيستمرون في ممارسة العنف كوسيلة للضغط على الدولة من أجل المصالحة».

كان الدكتور حسن نافعة، قدم مبادرة للمصالحة بين النظام الحاكم و«الإخوان»، تنص على: تشكيل لجنة حكماء برئاسة الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، ومن بين أعضائها الدكتور طارق البشري ومحمد سليم العوا، الفقيهين القانونيين، والكاتب الصحفي فهمي هويدي، ومصطفى حجازي، المستشار السياسي لرئيس الجمهورية.

وتهدف المبادرة إلى تعيين وسيط محايد يحظى بقبول طرفي الصراع لإجراء المفاوضات والاتصالات التي يكون هدفها: وقف المظاهرات والاحتجاجات والقصف الإعلامي المتبادل مقابل الإفراج عن القيادات التي لم يثبت تورطها في جرائم يعاقب عليها القانون، وتشكيل لجنة تقصي حقائق محايدة للتحقيق في أعمال العنف التي وقعت منذ 25 يناير.