النهار
الأحد 15 يونيو 2025 03:19 صـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عقب تصرف غير لائق لفتاة المنوفية.. الشرقاوي: «قف للمعلم وفيه التبجيلا» لطيفة تعلن وفاة شقيقها .. وتعلق: ”الله يصبرنا على فراقك يا طيب” أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية من الإنكار إلى التورط.. أدلة تكشف الدور الخفي لواشنطن في الضربة الإسرائيلية على العمق الإيراني أيمن الرمادى يكشف مصيره من الاستمرار مع الزمالك بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا طبيب الزمالك يطمئن الجماهير على حالة أحمد حمدي وأحمد الجفالي

فن

”محمد رحيم” يهدد بمقاضاة أسرة فيلم ”لامؤاخذة”

محمد رحيم
محمد رحيم

أعرب الفنان محمد رحيم عن استيائه من أسرة الفيلم السينمائي "لامؤاخذة"، والذي يتم عرضه حاليا في دور العرض السينمائي.

قال رحيم  أنه فوجئ باستخدام أغنيته "مشاعر" التي قدم لحنها للفنانة شيرين، ضمن أحداث الفيلم، وذلك دون الرجوع له وأخذ موافقته أو موافقة شاعر الأغنية.

وطالب رحيم أسرة عمل الفيلم بسرعة توضيح السبب، وإلا سيبدأ في اتخاذ الاجراءات القانونية للحصول على حقوقه.

وأشار رحيم أن من حقه أن يحصل على حقه الأدبي والمعنوي من استخدام أي عمل له، يتم استخدامه في أعمال سينمائية أو تليفزيونية، وأن ما حدث من قبل أسرة الفيلم يعد تعدي على هذه الحقوق.

"لا مؤاخذة" بطولة هاني عادل وكندة علوش والطفل أحمد داش، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة.

تدور أحداث الفيلم حول الطفل "هاني عبد الله بيتر"، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده، واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية، والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم.