النهار
الأحد 24 أغسطس 2025 11:27 مـ 29 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سيناريوهات تفعيل آلية الزناد بإيران في ظل أزمات طاحنة تعاني منها الدولة صحفية أجنبية تفجر مفاجأة بشأن رغبة الجنود الروس في قتل أنفسهم.. ما القصة؟ الزمالك يتوجه بالشكر للرئيس السيسي بعد تصديقه على قانون الرياضة الجديد مصرع شاب تحت عجلات القطار بطنطا أثناء عودته من عمله وكيل ”تعليم الغربية”: البكالوريا المصرية خطوة نحو تعليم عالمي وتخفيف الأعباء عن الطلاب والأسر ضبط 30 شيكارة دقيق بلدي مدعم قبل بيعه في السوق السوداء بدسوق محافظ الدقهلية وقائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري يتفقدان اصطفاف معدات مواجهة الأزمات والكوارث حزمة قرارات استراتيجية في التوظيف والتدريب والامتحانات والأنشطة والتأهيل الرقمي لضمان جودة التعليم وربط الخريجين بسوق العمل انطلاق ندوة “السمات الشخصية القضائية”بمجمع نيابات الإسكندرية مقتل شاب ”أبكم” على يد اخر بأكثر من 20 طعنة في إحدى شوارع كفر الشيخ قرارات عاجلة بعد 7 حالات وفيات وإصابة 28 آخرين في واقعة شاطيء ابوتلات بالإسكندرية ”مياه الغربية” و”الأوقاف” يطلقان مبادرة ”معًا للتنمية” لرفع الوعي المائي والبيئي تحت شعار ”مياهنا أمانة.. تعاوننا يحميها”

فن

”محمد رحيم” يهدد بمقاضاة أسرة فيلم ”لامؤاخذة”

محمد رحيم
محمد رحيم

أعرب الفنان محمد رحيم عن استيائه من أسرة الفيلم السينمائي "لامؤاخذة"، والذي يتم عرضه حاليا في دور العرض السينمائي.

قال رحيم  أنه فوجئ باستخدام أغنيته "مشاعر" التي قدم لحنها للفنانة شيرين، ضمن أحداث الفيلم، وذلك دون الرجوع له وأخذ موافقته أو موافقة شاعر الأغنية.

وطالب رحيم أسرة عمل الفيلم بسرعة توضيح السبب، وإلا سيبدأ في اتخاذ الاجراءات القانونية للحصول على حقوقه.

وأشار رحيم أن من حقه أن يحصل على حقه الأدبي والمعنوي من استخدام أي عمل له، يتم استخدامه في أعمال سينمائية أو تليفزيونية، وأن ما حدث من قبل أسرة الفيلم يعد تعدي على هذه الحقوق.

"لا مؤاخذة" بطولة هاني عادل وكندة علوش والطفل أحمد داش، ومن تأليف وإخراج عمرو سلامة.

تدور أحداث الفيلم حول الطفل "هاني عبد الله بيتر"، وهو طفل تنقلب حياته رأساً على عقب بعد وفاة والده، واكتشاف والدته أنه ترك ديوناً كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيداً عندما يضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية، والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملاً وظنوا أنه مسلم.