النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 04:03 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

منوعات

للسناجل فقط.. ولا تزعل نفسك.. الفالنتين أصلا حرام!!

رحلة طمأنة النفس إلى مرور "الفالنتين" مرور الكرام مثله مثل باقى أيام العام بالنسبة لكل "السناجل"، يأتى الدين كعامل أساسى يصبر به البعض أنفسهم على قضاء اليوم واضعين خلف ظهورهم الألوان الحمراء التى تجرى فى الشوارع كنهر يطوف بداخله الحبيبة فى مراكب عشقهم، شعار "الفالنتين أصلا حرام" يصبح كافيا فى كثير من الأحيان للعبور فى مركب مغلق لا تطل منه على باقى أحادث اليوم. اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء وصفت عيد الحب بأنه من الأعياد الوثنية النصرانية، ولم تحرم فقط الاحتفال به، بل وصلت إلى تحريم الإعانة عليه بأى شىء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان، ومن يفعل ذلك –وفقا لفتواها- يعتبر قد تعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول. "الفالنتين أصلا حرام" فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين، والتى أرجعت حرمة عيد الحب إلى أنه يعتبر بدعة محدثة لا أصل لها فى الشرع، ولِما قالت إنه يأتى بسبب عيد الحب من لهو ولعب وغناء وزمر، والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم، ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها. على الرغم من إمكانية أن يكون الحب للأهل أو الأبناء أو الزوجة، إلا أن الشيخ خادم بخش، وصفه بأنه عيد "الرذيلة والانفلات من الفضيلة"، إضافة إلى أنه تشبه بالكفار، وحتى المُهَنِئ بهذا العيد والمُهْدِى فيه والبائع لأدواته من وردود وألبسة حمراء مشارك فى الإثم والعدوان.