النهار
الأربعاء 8 أكتوبر 2025 08:15 مـ 15 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شركة أرضك للتطوير العقاري تعلن بدء العد التنازلي لإطلاق التيار الكهربائي بمشروعاتها يناير 2026 نقيب الصحفيين في مؤتمر المحامين: الإجراءات الجنائية يحتاج إلى إعادة نظر.. ولا داعي للاستعجال في إصدارة قبل الانتخابات البرلمانية خبير شئون إسرائيلية: زيارة ترامب لمصر لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار حال نجاحه مسمار في نعش نتنياهو «الطيب» يبحث مع محافظ الإسكندرية تطوير الخدمات الصحية وإدراج المحافظة ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل رئيس النقابة العامة للعاملين بالبترول: حديث وزير البترول والثروة المعدنية حمل رسائل طمأنينة للمواطنين دعوى أمام القضاء الإداري لوقف نشر صور متهمات وقاصرات على منصات وزارة الداخلية منسوب لهن جرائم الآداب القاهرة للإسكان تقرر زيادة رأسمالها إلى 928 مليون جنيه الأختين أيوب الثنائي المصري الإسكتلندي العالمي في حفل مكتبة الإسكندرية بعد القبض على السابق.. المهندسة إنجي فتحي رئيسًا لحي شرق الإسكندرية ضبط زيوت وسجائر ودقيق مجهول المصدر.. وتموين القليوبية تواصل حربها على الفساد التجاري ضبط سائق توك توك لاتهامه بالتعدي على السيدة خلال توصيلها بالإسكندرية فضيحة تهز الإسكندرية| شطب آلاف الأعضاء من نادي الجمارك الرياضي.. وزارة الشباب تتدخل والإدارة تتجاهل القرار

أهم الأخبار

عبدالرحيم علي ”يفضح” مؤامرة إفشال الدستور ومنع ترشح السيسي

فجر الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، مفاجأة من العيار الثقيل حول مؤامرات جماعة الإخوان الإرهابية لإفشال الاستفتاء على الدستور المزمع إجراؤه 14 و15 يناير الجاري على اعتبار أن نجاح الاستفتاء بنسبة عالية يعني زيادة احتمال الفريق عبدالفتاح السيسيللانتخابات الرئاسية وهو ما يتعارض مع مصالح ومخططات الإخوان.
وأوضح "علي" اعتماد مخططات الإرهابية على مخططات سياسية منها إبراز مواقف دولية رسمية ضد الاستفتاء والتشكيك في نتائجه من جانب الدول الداعمة للتنظيم الإرهابي وفي مقدمتها قطر، إضافة إلى تشكيل قوى ضاغطة ضد الدستور واستضافة بعض المعارضين الهاربين مثل أيمن نور، بخلاف إغراء بعض رموز النظام الحاكم الحالي مالياً للخروج بتصريحات معارضة.
كما تعتمد مخططات الجماعة الإرهابية على مواصلة تشويه ثورة 30 يونيو عبر الدس بتقارير مغلوطة عن تدهور الاقتصاد المصري بعد عزل مرسي، وإطلاق حملة إعلامية تحت اسم : "هاقاطع دستور العسكر"، وتخصيص كتائب من عصابات الإنترنت لاختراق المواقع الإليكترونية المناهضة لسياسات وجرائم الإخوان.
وكشف على عن استمرار الجماعة الإرهابية في تنفيذ مخطط تصعيد العنف بكافة أشكاله وأدواته، إلى جانب محاولة اقتحام ميدان التحرير بعربات "الفنطاس" و"صهاريج الوقود" المعبأة وإطلاق ما فيها على قوات الأمن التي سيكون معظمها مشغولاً في تأمين لجان الاستفتاء ثم اقتحام ماسبيرو ومقر التليفزيون المصري وإعلان بيان سقوط النظام الحالي وعودة مرسي.