النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 07:46 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الذهب يواصل التراجع في مصر.. ويسجل ارتفاعا طفيفا عالميا قفزة في إيرادات السياحة خلال النصف الأول من 2025.. وخطط للوصول إلى 30 مليون سائح أرقام مميزة لـ رنيم الجداوي عقب نهاية دور المجموعات لبطولة الأفروباسكت للسيدات الصحة الفلسطينية: أكثر من 60 ألف ضحية في غزة منذ بدء الحرب تدريبات خفيفة للاعبي الزمالك رئيس ”الأعلى للإعلام” يلتقي لجنة ضبط أداء الإعلام الرياضي: تطوير المحتوى وضبط الانفلات أبرز الأولويات وزيرة التضامن: شحن 533 ألف طن مساعدات إنسانية لقطاع غزة «المصرية للاتصالات» تفتتح 8 فروع جديدة من مدارس «WE» للتكنولوجيا التطبيقية دعوى قضائية ضد ”التعليم” بسبب نشر نماذج إجابات الثانوية العامة رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية يعلن بدء أوكازيون تخفيض الأسعار في 4 أغسطس المقبل رئيس الوزراء يطالب رؤساء جميع الغرف التجارية بالتوافق على تخفيضات حقيقية في الأسعار لمختلف السلع حزب ”العدل” يدعو الشباب للمشاركة الفعالة في انتخابات مجلس الشيوخ

اقتصاد

وزارة التجارة والصناعه تضع خطه لتنمية مصر صناعيا

المهندس رشيد محمد رشيد
المهندس رشيد محمد رشيد
بعد إستخدام تطبيقات جديدة للتكنولوجيا فى مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة والنانو تكنولوجى فى عمليات التصنيع لزيادة القيمة المضافة للمنتجات والسلع الصناعية وتطوير تصميماتها وتقليل الفاقد في عمليات الإنتاج وتحسين جودة المنتجات.وصرح المهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة فى بيان صحفى له ظهر اليوم السبت - أن قدرتنا على المنافسة في الأسواق العالمية خلال المرحلة المقبلة تعتمد على الابتكار وتطوير الإنتاج واستخدام وتوطين وإنتاج التكنولوجيا المتطورة وتطبيقها داخل القطاعات الإنتاجية المختلفة الاستغلال الامثل للطاقات و الموارد الطبيعية وزيادة الكفاءة الإنتاجية وتعميق التصنيع المحلى وزيادة القيمة المضافة لمنتجاتنا والاستفادة من الأبحاث العلمية وربطها بالصناعة مشيرا الى إننا نخطط ونستهدف في المرحلة المقبلة أن تصبح مصر دولة رائدة صناعيا في منطقة الشرق الأوسط ومركزا لتصدير المنتجات ذات التكنولوجيا المتقدمة والمتوسطةواشار الى ان مجلس التكنولوجيا والابتكار سيتولى تنفيذ الخطط والبرامج الخاصة بنقل التكنولوجيا داخل القطاعات الصناعية المختلفة وربط هذة القطاعات بالبحث العلمى والتنسيق مع المراكز التكنولوجية العالمية.