النهار
الخميس 21 أغسطس 2025 05:38 صـ 26 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
افتتاح قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي بحضور هنو ومبارك وعمار وعبدالغفار وسعده نقابة الإعلاميين الشريك الوطني للإعلام في القمة الثانية للإبداع الإعلامي للشباب العربي ”جريمة مفاجئة بسبب هاتف”... حبس طالب ”غيبوبة” لشروعه بقتل صديقة بشبرا الخيمة ”مَا بَيْنَ الحِبْرِ وَالوَرَقِ” ... ثلاثة دواوين شعرية جديدة للسورية فيروز مخول وزارة الحج والعمرة تطلق خدمة ”نسك عمرة” لتمكين المعتمرين من خارج السعودية من التقديم المباشر دون وسيط الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة ”الوضع ليس مخيف لكنه صعب” .. محمود سعد يكشف تطورات حالة أنغام الصحية ويطلب الدعاء لها محمود سعد يكشف تفاصيل الحالة الصحية لأنغام ”فيديو وصور” آخر جيل القفاصين برشيد..حكاية ”محمد وخميس” بين جريد النخل وإنعاش إرث الأجداد في البحيرة ألفاظ خارجة.. القصة الكاملة لأزمة هيفاء وهبي مع محللة لغة الجسد لميس الحديدي تتعاقدرسميًا مع قناة ”النهار” فعاليات قفزة الثقة للمتقدمين للكليات العسكرية بالقرية الأوليمبية بجامعة المنصورة

تقارير ومتابعات

عمار يكشف عن الشخصية التي هزت عرش أردوغان

أكد العقيد عمرو عمار، الباحث في الشئون السياسية والاستراتيجية، أن أردوغان عض اليد التي مدت له وهي يد "فتح الله كولن" الذي بنى جدران حزب أردوغان من تجارة الهيروين وأوصله للحكم في تركيا، كما ذكر في كتاب "الاحتلال الميداني".


وأضاف عمار، في تصريحات صحفية، أن "كولن" هو الداعم الرئيسي لحكم أردوغان من خلال 500 مدرسة لحركة كولن داخل تركيا وعشرات الصحف والفضائيات المملوكة التي تدعم حكم أردوغان داخل تركيا، ولأن أردوغان إخواني أصيل فقد قام بتفتيش مدارس كولن في تركيا مؤخرا في موقف يحمل بين طياته الخسة والندالة، كما هو المعتاد من التنظيم الدولي للإخوان، في محاولة منه لفرض القبضة الأوحد داخل تركيا، وبالتالي فقد قرر كولن الانقلاب على تلميذه النجيب أردوغان.


وأوضح عمار قائلا: إن الحرب هناك اليوم في تركيا يديرها كولن ضد أردوغان، وهو من قام بتسريب كل قضايا الفساد لأردوغان وعصابته عقابا على خسته، بعد أن كان سببا رئيسيا في تنصيب أردوغان كرئيس وزراء تركيا.


كما أشار عمار أيضا، إلى أن سقوط التنظيم الدولي بدأ من قلب القاهرة في 30 يونيو وسينتهي في ميدان تقسيم بتركيا مرورا بتونس وليبيا واليمن.


وهكذا أرادت تركيا وأمريكا أن تسقطا مصر والمنطقة العربية، بالتعاون مع التنظيم الإرهابي للإخوان، فخرج "قطز مصر" - "السيسي" - ليسقط التنظيم في ضواحي منطقة الشرق الأوسط بأكملها، وهذه هي عظمة المصريين.