النهار
الخميس 11 ديسمبر 2025 02:13 صـ 20 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطالب في الأهلي بتغيير سياسة تصعيد الناشئين والاعتماد على المواهب تعرف علي خطوات تسجيل حضور قداس عيد الميلاد المجيد 2026 بنك القاهرة يحصد جائزة أفضل حملة تسويقية – مصر 2025 منGlobal BrandsMagazine «تنظيم الاتصالات» يحذر من محاولات اختراق تستغل ثغرات جديدة على الهواتف المحمولة منى زكى تعليقا على أزمة محمد صلاح: ” ماقاله في وسائل الإعلام دليلًا على حبه لفريقه” عندنا براندات قوية وبتنافس أي مكان في العالم” .. دينا الشربيني تعلن عن مفاجأة مسلسل لاترد ولا تستبدل الأوبرا العربية بالدوحة يكرم الأوبرا المصرية ضيف شرف دورته الأولى ويهديها درع المهرجان وزير البترول كريم بدوي يلتقي رئيس شيفرون لتعزيز توريد الغاز القبرصي إلى مصر وتوسيع الاستثمارات في شرق المتوسط رئيس مدينة سفاجا يعقد اللقاء الدوري للمواطنين السجن المشدد 6 سنوات لبقال بالخصوص بتهمتي الإتجار والتعاطي في المخدرات انتهاك براءة طفلة يقود سائق التوك توك للمشدد 10 سنوات بالخصوص في حملة مفاجئة.. تموين القليوبية يكشف مستودعًا خفيًا للسلع الغذائية المجهولة

تقارير ومتابعات

داعية سلفي: من يدافع عن الإخوان إرهابي

قال الشيخ محمد الأباصيري الداعية السلفي إن كل من دافع يومًا ما وما زال يدافع عن الإخوان هو إرهابي قاتل يدافع عن الإرهابيين وهو مسؤول عن هذا الدم. 

وأضاف،الأباصيرى فى تصريحات صحفية "كل من دعم الإخوان المسلمين يومًا أو ساندهم هو مسؤول عن هذا الدم الزكي الذي سال ويسيل على أرض مصر. كل من دعم الإخوان المسلمين للوصول إلى حكم مصر ودعا شعبها للتصويت لهم ومساندتهم والتعاون معهم هو مسؤول عن هذا الدم. كل من ما يزال يدافع عنهم ويدعو إلى التصالح معهم هو مسؤول عن هذا الدم ومتسبب فيه". 


وتابع "كل من ما يزال لا يعتبرها جماعة إرهابية هو في ذاته إرهابي يدافع عن الإرهابيين حتى ولو كان رئيسًا للوزراء. هذه الجماعة الإرهابية لا يدافع عنها إلا الإرهابيين ولا يقبل بوجودها إلا إرهابي، فهذه الجماعة سرطان لا ينفع معه إلا الاستئصال من الوجود و من يظن غير ذلك إما واهمٌ أو مغفلٌ أو مخادعٌ لا يريد خيرًا بهذا الوطن. ولهذا أقول وبمنتهى الصراحة والقوة: أبيدوا هذه الجماعة من الوجود تنعموا بالسلام والأمان". 

وأردف الأباصيير "أما عن ضحايا هذا الإرهاب والإجرام فيمن سقط اليوم وقبل اليوم فعزائنا الوحيد أننا نحسبهم عند الله من الشهداء في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر. وندعو الله تعالى أن يلهم أهلهم صبرًا وسلوانًا وأن يخلف عليهم خيرًا مما أُخذ منهم".