النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 11:13 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عرض مبهر للسعودية ”الفزاعات” صيف فوق العادة في مهرجان الإسكندرية المسرحي الدولي في الليلة الختامية لاحتفالات السيوطي.. التهامي يهدي محافظ أسيوط درع مؤسسة بيت الإنشاد محافظ أسيوط يشهد مبادرة ”إيد واحدة” لتعزيز تكامل التعليم العام والخاص بمدرسة هدى شعراوي الإعدادية بنات مدير تعليم أسيوط يعلن دعم المحافظة بـ 25 الف مقعد للمدارس الجديدة وتنفيذ مبادرة تدوير وإصلاح الرواكد المستشفى الرئيسي بجامعة أسيوط يسجل 637 حالة دخول بالأقسام المختلفة ”العلاج بأجر” محافظ أسيوط يفتتح مدرسة ”نوال يؤانس بمنفلوط بـ11.7 مليون جنيه مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدا يكرم أشرف عبد الباقي في حفل إفتتاح دورته الثانية إيناس مكي: الوسط الفني فيه شللية ومحسوبية الصحة: إغلاق 17 مركزًا غير مرخص لعلاج الإدمان في الإسكندرية الأمن ينهي استعداداته لتأمين مواجهة الزمالك والإسماعيلي في دوري نايل إيناس مكي تحسم الجدل: ”أحمد أخويا وسندي وراجل البيت” مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدًا يكرم أشرف عبد الباقي في حفل الافتتاح

أهم الأخبار

«تمرد الجماعة الإسلامية» تبدأ حملة الإطاحة بـ«قادة الدم»

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

بدأت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية»، أول تحركاتها لإسقاط قادة الجماعة، بعقد جمعية عمومية فى دمياط، أقالوا فيها عضوى مجلس شورى الجماعة، واثنين من قياداتها فى المحافظة، أحمد الإسكندرانى وزكريا الجمال. وقال مؤسس الحركة، وليد البرش، لـ«الوطن» إن الجمعية العمومية أقالت اثنين من كبار قادة الجماعة ومسئوليها فى المحافظة، هما أحمد الإسكندرانى، وزكريا الجمال، الذى أخذ شهادة محو الأمية فى السجن، قبل أن يخرج ليقود الجماعة. وأضاف «البرش» أن الحركة لا تفرق بين المنتمين تنظيمياً للكهنة أو للمعبد، فكلاهما واحد، إذ انحاز الفريقان للإخوان، الذين أعطوهم مالاً، فاشتروا به مقراً فى شارع البطل أحمد عبدالعزيز بالقاهرة مقابل 7 ملايين جنيه. وتابع: الجماعة الإسلامية أيقنت أنها على المقصلة، وتبحث عن الخلاص، مشيراً إلى أن الحركة التى أسسها لا تبحث عن إنقاذ الجماعة بقدر ما تبحث عن تغيير القادة الذين ورطوا أعضاءها فى الدم، مشددا على أن «كرم زهدى الوحيد الذى يمكنه نقل الجماعة إلى مرحلة مبادرة وقف العنف مرة أخرى، على أن تخضع بعد ذلك للقانون تمويلاً وأنشطة، وإجازة من الأزهر». وأصدرت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية» بياناً جاء فيه: «ساءنا ما صدر عن قيادات الجماعة من ترويع للآمنين، بعد أن احتضنهم الشعب المعلم الذى غمرنا بثورة 30 يونيو المجيدة، حتى فر عاصم، وممدوح على يوسف، واختفى قتلة المحجوب، صفوت عبدالغنى ورفاقه الذين يقودون الجماعة حاليا.