النهار
السبت 19 يوليو 2025 02:33 مـ 23 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كان يسير عكس الإتجاة.. أمن القليوبية يضبط سائق لمخالفة للقوانين مبلغ مالى وراء إنهاء صداقة بجريمة قتل في الخصوص طفل ”العسلية” بين التعاطف والاستغلال.. إخلاء سبيل المتهم وحجز والده للتحقيق مذكرة تفاهم بين ” مستقبل مصر للتنمية المستدامة و هواوي ” لإنشاء بنية رقمية متقدمة مدمن ينهي حياة نجل شقيقه ذبحاً بسكين ويبلغ والده بالواقعة.. والنيابة تأمر بتشريح الجثمان بكفر الشيخ ليلى علوي نجم الدورة 41 لمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط اليوم.. أحمد سعد وروبي نجمي الليلة الثالثة من مهرجان مراسي ”أهو نمبر وان” ... تامر حسني يحتفل مع محمد رمضان بألبومه الجديد في الساحل الشمالي تغريم أحمد فتوح مليون جنية وإيقاف مستحقاته وتحويله للتحقيق توقيع إتفاقية تعاون بين جامعتي بنها ولويفيل الأمريكية تنظيم الاتصالات يُقر تعويضات إضافية لعملاء الإنترنت الثابت مسبقي الدفع المتأثرين بنسبة ٥٠٪؜ من الباقة الأساسية بخصم 30% استمرار انطلاق أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع

أهم الأخبار

«تمرد الجماعة الإسلامية» تبدأ حملة الإطاحة بـ«قادة الدم»

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

بدأت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية»، أول تحركاتها لإسقاط قادة الجماعة، بعقد جمعية عمومية فى دمياط، أقالوا فيها عضوى مجلس شورى الجماعة، واثنين من قياداتها فى المحافظة، أحمد الإسكندرانى وزكريا الجمال. وقال مؤسس الحركة، وليد البرش، لـ«الوطن» إن الجمعية العمومية أقالت اثنين من كبار قادة الجماعة ومسئوليها فى المحافظة، هما أحمد الإسكندرانى، وزكريا الجمال، الذى أخذ شهادة محو الأمية فى السجن، قبل أن يخرج ليقود الجماعة. وأضاف «البرش» أن الحركة لا تفرق بين المنتمين تنظيمياً للكهنة أو للمعبد، فكلاهما واحد، إذ انحاز الفريقان للإخوان، الذين أعطوهم مالاً، فاشتروا به مقراً فى شارع البطل أحمد عبدالعزيز بالقاهرة مقابل 7 ملايين جنيه. وتابع: الجماعة الإسلامية أيقنت أنها على المقصلة، وتبحث عن الخلاص، مشيراً إلى أن الحركة التى أسسها لا تبحث عن إنقاذ الجماعة بقدر ما تبحث عن تغيير القادة الذين ورطوا أعضاءها فى الدم، مشددا على أن «كرم زهدى الوحيد الذى يمكنه نقل الجماعة إلى مرحلة مبادرة وقف العنف مرة أخرى، على أن تخضع بعد ذلك للقانون تمويلاً وأنشطة، وإجازة من الأزهر». وأصدرت حركة «تمرد الجماعة الإسلامية» بياناً جاء فيه: «ساءنا ما صدر عن قيادات الجماعة من ترويع للآمنين، بعد أن احتضنهم الشعب المعلم الذى غمرنا بثورة 30 يونيو المجيدة، حتى فر عاصم، وممدوح على يوسف، واختفى قتلة المحجوب، صفوت عبدالغنى ورفاقه الذين يقودون الجماعة حاليا.