النهار
الخميس 16 أكتوبر 2025 12:14 صـ 22 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محكمة القاهرة الاقتصادية تحجز الحكم على متهم بسب وقذف الإعلامية بسنت النبراوي لـ22 أكتوبر فتح باب التظلمات للعاملين المنتقلين إلى العاصمة الإدارية الجديدة للحصول على وحدات سكنية بمشروع زهرة العاصمة اعتصام رمزي للصحفيين المؤقتين بالصحف القومية داخل النقابة والنقيب يتدخل لتعليقه الكل خرج يودعه.. تشييع جثمان اللواء عمر الطاهر خلف الله النائب الأسبق بمسقط رأسه في قنا ولادة مفاجئة داخل الساحة الأحمدية أثناء الاحتفال بمولد السيد البدوي في طنطا شركة Diamond تختتم برنامج التدريب الصيفي في الذكاء الاصطناعي وتحتفي بالمواهب الشابة 6 وفيات.. ارتفاع عدد ضحايا حادث انقلاب تروسيكل بمصرف مائي بأسيوط طلاب جامعة المنصورة في زيارة ميدانية لقاعدة المنصورة الجوية احتفالًا بذكرى انتصارات أكتوبر وعيد القوات الجوية تقدم 112 مرشحًا..إغلاق باب الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 بكفر الشيخ لقاء بين رئيسي «النواب» و«القومي لحقوق الإنسان» لبحث التنسيق المشترك وزير الشئون النيابية: التجربة المصرية في حقوق الإنسان تعكس توازنًا بين الحريات والمسئولية المجتمعية حازم هلال: فخور بالانضمام لقائمة الخطيب.. وهدفنا مواصلة مسيرة الإنجازات

أهم الأخبار

العرابي: تركيا تصحح أخطاءها تجاه مصر بعد سقطات أردوغان

السفير محمد العرابي
السفير محمد العرابي

قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق رئيس حزب المؤتمر، إن تصريحات وزير الخارجية التركي بشأن دعم أنقرة لأي رئيس مصري منتخب، تعد تصحيحًا لأخطاء أنقرة بحق القاهرة، وتحديدًا بعد «السقطة السياسية» لرئيس الوزراء رجب طيب أردوغان عقب عزل محمد مرسي.

وأضاف «العرابي»، خلال اتصال هاتفي مع برنامج «90 دقيقة»، المذاع على فضائية «المحور»، مساء الأحد، أن أكبر «سقطات» أردوغان تعتبر تجاوزه بشأن الأزهر الشريف، وبشأن الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مؤكدًا أن الأزهر سيظل منارة علمية مهما تعرض لانتقادات.

يُذكر أن أحمد داوود أوغلو، وزير الخارجية التركي، قال إن «بلاده تدعم أي رئيس شرعي مصري منتخب من قبل الشعب، سواء كان محمد مرسي أو غيره، لأنها تحترم قرارات الشعب، ولا تريد إلا أن تكون مصر قوية، لأنها الضمان الوحيد للمحافظة على أمن واستقرار المنطقة».

وأضاف «أوغلو» في مؤتمر صحفي عقده بالسفارة التركية بالكويت، أن تركيا لا تدعم شخصيات أو مجموعات معينة، لكنها تدعم الرئيس المنتخب أو أي شخص يتم اختياره عن طريق الانتخابات، حيث إن تركيا تفعل ذلك لصالح مصر، ولا تريد إلا شيئا واحدا فقط وهو «مصر قوية، وجيشا قويا».