النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 11:55 صـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة العاصمة تكرم الطالبة النيجيرية «حواء نوهو سانوسي» لتفوقها في الماراثون الرياضي نقيب المعلمين يفتتح الدورة 159 المتخصصة في «القيادة والريادة» لأول مرة بالمنصورة تحت الأمطار.. محافظ بورسعيد يتابع أعمال تطوير شارعي الحميدي والتجاري بعد تناول وجبة فاسدة وغير صالحة.. تسمم 5 أشخاص بالخصوص إنقاذ مريض سبعيني من تمدد بالشريان الأورطي والمأبضي بالقسطرة بمستشفى السلام بورسعيد لتعذر حضور المتهم الثاني.. تأجيل محاكمة المتهمين بقضية ”الدارك ويب” بشبرا الخيمة حصاد 2025.. جامعة «العاصمة» تحقق إنجازات بارزة في خدمة المجتمع والبيئة وزير البترول بـ أوابك: مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة ختام فعاليات ملتقى المستثمرين ”الأفرو- آسيوي” وحفل the best in business تطبيق ”سند” يفوز بالمركز الأول في مسابقة ”جاهزون للغد” ويحصل على تمويل لدعم التوسع والتطوير «CIRA Global Ventures» تتعاون مع «أكاديمية فالكون» لإطلاق أول منصة تعليمية رائدة باستثمارات مصرية اندلاع حريق في منزل بأسيوط

سوشيال المشاهير

البرادعي يتهم عسكريين سابقين بتقديم دعاوي كيدية ضده

اتهم الدكتور محمد البرادعي من وصفهم بالعسكريين السابقين والإعلاميين الموجهين بتقديم دعاوى كيدية ضده أمام القضاء. وتساءل البرادعي: "هل أصبح الإفك والنفاق هوية البعض منا؟".

وقال البرادعى - فى تغريده له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" -: دعاوي كيدية عبثية أمام القضاء وتخرصات من قبل عسكريين سابقين وإعلاميين موجهين بشأن مقابلات لي بالخارج.. هل أصبح الإفك والنفاق هوية البعض منا؟.

كانت محكمة جنح مدينة نصر قضت اليوم "السبت" برفض الدعوى المقامة ضد الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولية السابق، والتي تتهمه بخيانة الأمانة وألزمت مقيم الدعوى بالمصروفات وأتعاب المحاماة.

كان عدد من المحامين قد أقاموا دعوى تتهم الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الدولة السابق بالخيانة الأمانة، ومطالبته بسداد مبلغ 10001 جنيه كتعويض مؤقت.

وقالت الدعوى إن "البرادعي" تم اختياره كنائب لرئيس الجمهورية لا لشخصه، وإنما بصفته وكيلاً عن جبهة الإنقاذ الوطني، وممثلاً لها والقوى الثورية، وحيث أن البرادعي وافق على اختياره كنائب لرئيس الجمهورية بصفته وكيلاً وليس أصيلاً، كما جاء في نص استقالته المؤرخة في 14 أغسطس الماضي، فهذه الاستقالة تعد خيانة للأمنة وخروجاً عن حد الوكالة التي حصل عليها من القوى الوطنية.